حذرت عشائر كفرخل، التي تنتمي إليها زوجة الأمير الأردني حمزة بن الحسين، الأميرة بسمة بني أحمد العتوم، من نشر الأباطيل عنها، بعد ما حدث أخيرا في الأردن.
وأصدرت العشائر بيانًا قالت فيه: “عشائر كفرخل عامة وعشائر بني أحمد العتوم خاصة تستنكر وتستغرب الزج باسم الأميرة الأردنية بسمة بني أحمد العتوم في ما جرى من أحداث في وطننا الحبيب وخصوصا الطريقة التي تم التطرق إلى سمو شخصها الكريم من قبل نائب رئيس الوزراء الأردني والتي احتوت غمزا ولمزا لا يلق بدولة مؤسسات تتخذ من سيادة القانون منهجا”.
واستطردت: “ومن هنا فإننا نرفض رفضا قاطعا أي ادعاءات أو تلميحات لتواصل سمو الأميرة مع أي جهات داخلية كانت أم خارجية لا من قريب ولا من بعيد فسموها لم تخرج يوما عن دورها كزوجة لسمو الأمير الهاشمي الأصيل حمزة بن الحسين”.
وأضافت: ” بناء على ما تقدم فإن عشائر كفرخل تحذر من التطرق إلى هذه الأباطيل وتداولها من قريب أو بعيد تحت طائلة المسؤولية القانونية والعشائرية، ونحتفظ بحقنا القانوني والعشائري بملاحقة أي فرد أو جهة كان لها أي دور في إلصاق هذه الأباطيل بحق أبنة الأردن النشمية الأميرة بسمة بني أحمد”.
وأنهت عشائر كفرخل بيانها قائلة: “إن عشائر كفرخل عامة وعشيرة بني أحمد العتوم خاصة تؤكد الولاء والانتماء للوطن وللعائلة الهاشمية ممثلة بحادي الركب وقائد المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، ونسأل العلي القدير أن يحفظ الله الأردن ملكا وشعبا من كل سوء”.
التعليقات
الحكي ببلاش ولا عليه جمرك
وانا اقول لعشائر كفرخل عامة ولعشيرة بني أحمد العتوم خاصة ان بنتكم بسمة بنت أحمد العتوم جلبت لكم العار كما جلب زوجها الامير حمزة العار للبيت الهاشمي، وانها ليست فوق القانون وانّ تواصلها مع ضابط الموساد الصهيوني ومع الجهات الاجنبية هي وزوجها خيانة وطنية من العيار الثقيل وسيأخذان حقهما ونصيبهما من العذاب على قدر اخلالهما بالامن وسلامة الدولة. وليكن في علمكم ان محاولة انقلاب الامير الطائش على اخيه الملك عبد الله جريمة نكراء مهما عفا الملك عن اخيه وسامحه. في النهاية من حق الملك ان يسامح في حقه الخاص ، اما في حق العام وادخال طائرات مروحية صهيونية- حسب الخطة- لتهريب بنتكم وزوجها خارج الاردن بعد فشل محاولة الانقلاب المشؤوم انما يزيد الطين بلة وهذا مالايقدر الملك عبدالله مهما صار قلبو كبير ان يعفو عنه ويمرره ” في اطار البيت الهاشمي”. عالَم ما تختشيش !
اترك تعليقاً