قال ملك الأردن الملك عبد الله الثاني، إن أطراف الفتنة كانت من داخل بيتنا وخارجه، موضحا أن الأمير حمزة بن الحسين مع عائلته في قصره برعايته.
وأوضح الملك عبد الله الثاني:” لا شيء يقترب من ما شعرت به من صدمة وألم وغضب”.
وتابع:”لم يكن تحدي الأيام الماضية الأصعب أو الأخطر على استقرار وطننا لكنه كان الأكثر إيلاما”، بحسب “الحدث عاجل”.
التعليقات
نسأل الله العفو والعافية.
و ظلم ذوي القربى أشد مضاضةً على المرء من وقع الحسام المهند.
بيت بحجم قصيدة للشاعر:-طرفة بن العبد.
اوكي
فعلا الألم يكون أشد عندما تأتي الطعنة من الأخ
الثقة انشرخت مهما عفا عن اخيه.
اترك تعليقاً