أكد البروفيسور عوض العمري أن التشديدات في الإجراءات الإحترازية أو الإغلاق لا تعتمد على زيادة الإصابات وإنما تعتمد على أرقام الإشغالات في المستشفيات وأرقام إشغال العناية الحرجة وهذة النسبة تكون بين 70 إلى 75 % في الظروف العادية ، وإذا بدأت ترتفع عن هذه النسبة تبدأ وزارة الصحة تدق ناقوس الخطر وتشدد الإجراءات من جديد .
وحذر البروفيسور عوض العمري في برنامج ” إم بي سي في اسبوع ” من ارتفاع عدد الحالات الحرة في آخر شهر بالمملكة من 490 إلى حوالي 900 حالة داعياً الجميع للإلتزام في شهر رمضان المبارك وتجنب التجمعات العائلية والموائد الرمضانية لحين أن تبدأ الحالات في التراجع .
كما نبه من تلقوا اللقاح بضرورة الإلتزام بالإجراءات الوقائية حيث أن اللقاح لا يمنع العدوى .
التعليقات
حجر الناس مثل المرضى المجانين أو المختلين عقلياً في السجون وغيرها لن يفيد ولن يحل هذه المشكلة لماذا الآن بعد فوات الأوان تضع الدولة كل لومها على الأنسان البسيط وهو ماله اي ذنب لماذا تم السماح بدخول المصابين بمرض الكورونا للمملكة عن طريق الحدود والمطارات فلماذا لم يتم الكشف عليهم وعدم إدخالهم الوطن ومخالطت الأصحاء ! ايعقل الآن يوضع اللوم على المواطن !؟ ألآ يفترض أن من يتحمل مسؤلية وتبعات انتشار هذا الداء المرعب هي الدولة !
اترك تعليقاً