لم تكتمل فرحة فتاة شابة بعش الزوجية، إذ تطلقت بعد 10 أيام فقط على حفل زفافها، وتوجهت إلى محكمة الفجيرة في الإمارات لتوثيق الطلقة الأولى لها.
ووقع الخلاف الذي تم على إثره الطلاق بين الزوجين أثناء تنزه الرجل مع زوجته، ومرورهما على محل طعام.
وذكرت الشابة أن زوجها سألها عما تريده فردت بأنها تريد أي شيء، مضيفة أنها كانت تظن أن زوجها يعرف بالضبط الطعام الذي تحبه لكنها تفاجئت بالعكس.
واكتشفت الشابة أن زوجها لا يعرف ماذا تحبه من وجبات الطعام، وجلب لها “”سندويتش سمك” فأظهرت غضبها، فقال الزوج أنها ستأكل السندويتش رغما عنها فرفضت فقام بتطليقها.
التعليقات
علينا وعليكم وعلى جميع القراء والمتابعين،
اللهم آمين،،
هههههههههههههههههه ..
.. حكيم يا شيخ واضح وصريح ، قصة حكماء ثمينه ، تشترى بسنابل القمح الثمينه ..
.. مبارك عليكم الشهر ، تقبل الله منا ومنكم وكل عبد مسلم موحد ، الصيام والقيام ، هذا العام وكل عام ,, اللهم آمين ..
فأين العقلاء من ذالك، ؟؟.
الي ما عندو كبير يشتري كبير ويقال أيضاً اللي مالو كبير يشتريلو كبير !!
في قديم الزمان عاش ملك كانت أحكامه اعتباطيّة، والمعروف أنّ بعض السلاطين كانوا يصرفون الرجال من الخدمة في الخامسة والستّين، وأحيانًا في الثانية والستّين.
وهذا الشخص كان مختلفاً عن جميع ملوك الزمان، بعدما قرّر إعدام كل رجل يبلغ الخامسة والستّين.
بعد وقت قصير هبّت على البلاد عاصفة غريبة عاتية، فانحبس المطر ويبس الزرع وجفّ الضرع، فلجأ الملك إلى تدبير سريع: أمر رجاله أن يحصدوا العاصفة.
وهبّ أبناء ذلك الزمان، طبعًا، إلى مناجلهم يحصدون العاصفة بلا هوادة.
ولاحظ الملك يومًا، وهو يتفقّد حصاد العاصفة، أن أحد الحصّادين كان جالسًا يختلس الراحة ومنجله إلى جانبه، وعندما اقترب منه قام هذا بحركة غريبة بكلتا يديه، فانتهره، فقال: “المعذرة يا مولاي! جعت ففركت سنبلة ممّا حصدته وأكلت حبوبها، إذ يحقّ للعامل أن يأكل ممّا جناه”.
قال الملك: “ولكنّك لم تأكل إلّا الهواء.”
أجاب: “ومن يحصد العاصفة لا يأكل إلّا الهواء.”
فأطرق الملك برهة ثمّ قال: “هذه حكمة من حكم الشيوخ، ولا يمكن أن تصدر عن شاب مثلك، فقل لي من علّمك أن تفعل ذلك، وإلّا قتلتك؟”
فخاف الشاب وقال: “عفوًا يا سيّدي، عندما أمرتم بقتل كل كبير في المملكة، أشَفَقت على والدي الشيخ فخبّاته في مكان حصين ألجأ إليه كلّما احتجت إلى نصائحه، وهو الذي علّمني أن أفعل ذلك”.
فانفرجت أسارير الملك وقال: “صحيح! اللّي ما عندو كبير يشتري كبير”.
فأين العقلاء من ذالك، ؟؟.
الي ما عندو كبير يشتري كبير ويقال أيضاً اللي مالو كبير يشتريلو كبير !!
في قديم الزمان عاش ملك كانت أحكامه اعتباطيّة، والمعروف أنّ بعض السلاطين كانوا يصرفون الرجال من الخدمة في الخامسة والستّين، وأحيانًا في الثانية والستّين.
وهذا الشخص كان مختلفاً عن جميع ملوك الزمان، بعدما قرّر إعدام كل رجل يبلغ الخامسة والستّين.
بعد وقت قصير هبّت على البلاد عاصفة غريبة عاتية، فانحبس المطر ويبس الزرع وجفّ الضرع، فلجأ الملك إلى تدبير سريع: أمر رجاله أن يحصدوا العاصفة.
وهبّ أبناء ذلك الزمان، طبعًا، إلى مناجلهم يحصدون العاصفة بلا هوادة.
ولاحظ الملك يومًا، وهو يتفقّد حصاد العاصفة، أن أحد الحصّادين كان جالسًا يختلس الراحة ومنجله إلى جانبه، وعندما اقترب منه قام هذا بحركة غريبة بكلتا يديه، فانتهره، فقال: “المعذرة يا مولاي! جعت ففركت سنبلة ممّا حصدته وأكلت حبوبها، إذ يحقّ للعامل أن يأكل ممّا جناه”.
قال الملك: “ولكنّك لم تأكل إلّا الهواء.”
أجاب: “ومن يحصد العاصفة لا يأكل إلّا الهواء.”
فأطرق الملك برهة ثمّ قال: “هذه حكمة من حكم الشيوخ، ولا يمكن أن تصدر عن شاب مثلك، فقل لي من علّمك أن تفعل ذلك، وإلّا قتلتك؟”
فخاف الشاب وقال: “عفوًا يا سيّدي، عندما أمرتم بقتل كل كبير في المملكة، أشَفَقت على والدي الشيخ فخبّاته في مكان حصين ألجأ إليه كلّما احتجت إلى نصائحه، وهو الذي علّمني أن أفعل ذلك”.
فانفرجت أسارير الملك وقال: “صحيح! اللّي ما عندو كبير يشتري كبير”.
مافيه مشكله تدور على غيره وهو يلقى غيرها .. عادي ..
عنفوان الرجل وعفويه المرأة
اترك تعليقاً