أثار مفتي الجمهورية السابق في مصر، علي جمعة، الجدل بتصريحات حول شرب الخمر والحشيش بعد الإفطار.
ونشر علي جمعة مقطع فيديو يقول إنه تلقى سؤالا تقول صاحبته:”زوجي يشرب الحشيش بعد الإفطار ثم يصوم نهار رمضان، ويقول إنها مثل السجائر فهل يبطل صيامه؟”.
وأشار:”الصيام لا يبطل لأنه ليس من فعل الحرام يبطل صيامه، فالصيام له أركان وهى النية والامتناع عن شهوتي البطن والفرج”.
وأوضح:”شرب الحشيش حرام وشرب الخمر حرام، بل ومن الكبائر، وفيها حد ومن ارتكب فاحشة فحرام وفيها حد، إنما صيامه صحيح وإن كان ينقص ثوابه وصلاته لا تبطل، لأنه أدى أركان الصيام والصلاة”.
وتابع:”عدم الخلط بين أداء الفرائض والعبادات والمعصية”، موضحا:”كثيرا من الناس يقولون أنا هروح النار هروح النار، فيتركون فعل كل الفرائض والطاعات وهذا خطأ”.
التعليقات
هذه الافعال بعد الافطار ما لها علاقه بصحة الصيام ولكن هي معصيه
إيران ومن سلك دربها هم منتجوا الحشيش مع بعض جيرانها في مثلث زراعة الأفيون
نعم كلامك صحيح ياشيخ
كلام الشيخ جمعه واضح وكامل ..
ولمن لم يفهمه ..
أن يعيد قراءته بتأني وفهم ..
إذا إرتكب المسلم ذنبا .. ومعصية ..
فإن هذه الذنوب والمعاصي لاتخرجه من دائرة الإسلام
إلا ماحدده العلماء لبعض الكبائر ..
وهذه فتوى سماحة الشيخ بن باز رحمه الله ..
توضح الأمور التي تخرج الإنسان من الملة .. :
====================================
الجواب: نعم، الإسلام له نواقض، يجب على المسلم أن يحذرها، وقد ذكرها العلماء في باب حكم المرتد، قالوا: هو المسلم يكفر بعد إسلامه، وذكروا أشياء كثيرة تنقض الإسلام، مثل: دعوة الأموات والاستغاثة بالأموات، مثل سب الدين سب الرسول ﷺ، وسب القرآن، الاستهزاء بالقرآن، الاستهزاء بالدين، ترك الصلاة، جحد وجوبها، جحد وجوب الزكاة، جحد وجوب صوم رمضان، جحد وجوب الحج مع الاستطاعة إذا جحد وجوب ذلك كفر، كذلك إذا استحل الزنا كفر، إذا استحل اللواط كفر، إذا قال: الخمر حلال كفر، إذا قال: الربا حلال كفر، وهكذا، أشياء ذكروها كثيرة سموها: نواقض الإسلام، يعني: الموجبة للردة، نسأل الله العافية. نعم. إنتهى كلام الشيخ .
=============================
فيبقى الأنسان مسلما .. ولكنه عاصيا لله ..
وإرتكاب المسلم للمعصيه ..
لاتلغي ثبوت أجره للطاعه .. من صيام وصلاة وحج وصدقه ….الخ
ولكنها تنقص من أجره عند الله ..
وشيئا طبيعيا أن يقع المسلم في معصية ..
فهو بشر .. يصيبه مايصيب غيره ..
وعليه الرجوع والإستغفار والتوبة إلى الله عزوجل ..
لكن ..
لكن الشيء الغير طبيعي ..
أن يحلل تلك المعاصي ..و الكبائر
كما ورد في فتوى سماحة الشيخ بن باز رحمه الله تعالى
ويعتقد أن المحرمات حلال .. كالزنا واللواط وشرب الخمر ……الخ
هذا هو الشيء الغريب ..
أما الوقوع في أي معصية ..
فهو ليس غريبا ..
ولكنه منكرا يجب الرجوع عنه وإزالته بالتوبة والإستغفار .
رد الشيخ وافي وكافي،ولايحتاج،تفسير ولا تأويل..
كلهن حرام ويبطلن الصيام والصلاة لأنهن يذهبن العقل
بروفه وجس نبض
عن أبي هريرة قال: قال رسولُ الله ﷺ: (( إنَّ الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبًا )) ..
.. اما انك تسكر وتحشش ، وتصلي وتصوم .. لا يتفق الخبيث مع الطيب ..
كلام صح وسليم.. ولكن ليس لضعاف العقول القدرة ان يفهموه او يستوعبوه…فلو استنكر الجهلاء على صاحب المعصية ان يؤدي العبادة… لما تاب احد
صح كلامه . اقرأ القصد بالاخر . امامي حصل موقف لشخص صائم وكانوا معاه اصحابه وهم وجالس يشتري فول وتميس فاصحابه يقولون له انت تخرب بالليل وتبغى تصلي وتصوم وتبغى ربنا يقبل منك . انت ربنا ما يقبل منك واخرتك النار . المعصية الله ان شاء غفر لعبده وان شاء عذبه ولكن لا يمكن تقول لواحد لا تصلي ولا تصوم اذا انت تشرب خمر والا تشرب حشيش وتراك بتدخل النار وما راح ينقبل منك. ولو كل من سوى معصية قلنا له كذا كان الحين كل البشر لا تصلي ولا تصوم لانهم بيقولون طالما رايحين النار رايحين النار فليش نصلي ونصوم .
هههههههههههههههههه .. استغفر الله ..
اترك تعليقاً