اعترفت مليشيات الحوثي رسميًا بوفاة مهندس الانقلاب اللواء يحيى محمد الشامي الذي أعلنت تقارير سابقة عن وفاته في الشهر الماضي.
وأكد الحوثي أن “الشامي” توفي هو وزوجته ونجله متأثرين بإصابتهم بفيروس كورونا الجديد، إلا أن نشاطين يمنيين شككوا في صحة ما أعلن عنه الحوثي.
ورجح البعض أن “الشامي” تم قتله مع أسرته، وجرى تصفيتهم في صراع داخلي خلال اجتماع لقيادات حوثية في منزله، بشأن معارضة البعض لبعض الأفكار التي تصر إيران على تنفيذها في اليمن.
وأضافوا أن الخلافات بين العناصر الحوثية انتهت بمقتل نجل الشامي وزوجته، بينما أصيب الأخير وظل في العناية المركز لعدة أسابيع ثم مات.
يذكر أن اللواء يحيى محمد الشامي كان المطلوب رقم 11 في قائمة التحالف العربي الذي خصص 20 مليون دولار لمن يقدم معلومات عنه.
التعليقات
الحمد لله رب العالمين ان تم الدعس على هذا العميل النجس
إن شاء الله الى جهنم وبئس المصير خاين اليمن وشعبها ***
سبحان الله والحمد لله والله اكبر
إن من قتل علي عبدالله صالح هو قاتل وعادة ما شهد الخلق عبر التأريخ أن القاتل يقتل وهذه نهاية طبيعية لكل مهندس برع في هندسة القتل والتخريب وإثارة الرعب عبر جرائم قذف الأحياء وقتل الأبرياء وجرائم الحرب المتنوعة بدءا من التغرير بالأطفال ووصولا إلى ضرب المساجد بالصواريخ
كم أسعد الحوثي إبليس وكم كان الشيطان الأكبر فخورا به ومسروا بجرائمه ويعده ذراعا وما الصرخة الحوثية إلا إعلان جهوري بأن الغطاء السياسي لهذه الجماعة هو غطاء كهنوتي صفوي مجوسي للأسف نقول إيراني وشعب إيران من أطيب شعوب العالم وأما اليمن السعيد فقد أصيب بالشلل الحوثي الرعاش
شكله ماكل خمس وجبات يوميا
اترك تعليقاً