دخلت امرأة في نوبة من الصراخ والغضب على متن طائرة تابعة لشركة “ساوث ويست الأمريكية الجوية .
واتهمت المرأة ذات الأصول الإفريقية شركة “ساوث ويست ” بالعنصرية حيث طلبوا منها النزول بسبب عدم ارتدائها الكمامة في الحمام .
وقالت المرأة : ” لن أطير أبدًا مع Southwest مرة أخرى.. هذا عنصري أنا لا أحب العنصرية .
كما أكدت أن تمتثل للقواعد وأنهم تعنتوا معها للون بشرتها وأن شركة لا تقدم أفضل ما لديها للسود .
التعليقات
الى كل المعلقين فوق أنتم الحقيقة لاتعرفون معنى ومجريات الواقع الحقيقي للأمريكان هو في الحقيقة والواقع نظرية العنصرية ضد السود هي اصلاً ليست موجودة وهنالك عدة أسباب سوف اذكرها راح تثبت حقيقة كلامي:-
1- أن هذه المسافرة ليست هي فقط الوحيدة ذات البشرة السمرا في الطائرة بل هنالك العديد منهم وكلهم لابسين كمامات وملتزمين بتعليمات الطيران والسفر؟.
2- أن هذه المسافرة كل إلي كان مطلوب منها انها ترتدي فقط الكمام فترة السفر كبقية المسافرين!.
3- أن العنصرية في الواقع هي تأتي من عدم وجود الثقة بنفس لدى بعض أصحاب البشرة السوداء فالبعض منهم يمكن بنسبه ٦٠بالمئة عندما يرون احد من الناس ينرفزهم بنظرات سيئة أو كلام سيئ فهم يغتاضون ويتنرفزون وهذا الأمر للأسف الشديد يدمر نفسيتهم ويجعلهم يريدون الإنتقام فلو انهم مثلاً جعلوا ثقتهم بنفس قوية ولا اكترثوا للمتنمرين فلا راح نجد احد يعاني من ألم العنصرية.
4- انا حقيقةً اعرف الكثييير من الأفراد الشجعان من ذوي البشرة السمراء أو السوداء صراحة جداً ناجحين وعندهم ثقة عالية بنفس والسبب بذالك انهم لاينظرون إلى التنمر السلبي ولا يلقون بال له وهذا هو سبب نجاح الناجحين.
الامريكان معروف انهم عنصريين بشكل كبير وخصوصا ضد الافارقه
شر البلية ما يضحك
أحيانا يكون الشخص قد أخطأ بالفعل ولكنه يرفض بشدة مجرد التلميح بأنه ارتكب خطأ ما في هذه الحالة عليه التصرف بشكل هاديء وطبيعي ويعتذر عن الخطأ ولا يبرره مطلقا
ما الفائدة من التجاوز أيا كان بسيطا في أي لحظة ولأي مدة في النهاية هو عدم امتثال وضف على ذلك ثثرة معهودة وإسقاط على الطاقم الذي يخشى على سلامته وسلامة الآخرين
إنها حالة اضطراب حقيقي ناتجة من كثرة الإملاءات في المجتمعات المدنية الأكثر تقريرا وتطبيقا للقواعد واللوائح والتنظيمات التي تفوق التدرج المنطقي العقلاني وهي حالة إعياء كما أسلفت
هذه إفراز ديموقراطي نتج عن تفاعل موروث أو مخزون سابق مع قاعدة الامتثال التام للقوانين والتصرف كفرد داخل جماعة منتظمة ومنضبطة
قالتها أنا متعبة ! وهي محقة ! إنها متعبة .
ربما لا علاقة للعنصرية بما جرى !
عنصريون مجرمون ..
اترك تعليقاً