روى استشاري القلب، عبدالرحمن المسند، قصة تطوعه للعمل مع فريقه الطبي لعلاج آلاف الأطفال منذ 14 عاما، وحتى الآن.

وذكر، خلال حديثه لقناة الإخبارية، أن الذي دفعه للعمل في هذا المجال وهو دموع طفلة يمنية بكت عندما علمت أن حالتها الصحية لا تسمح بإجراء عملية جراحية لها.

وأكد أن دموع هذه الطفلة كانت بمثابة الوقود الذي أشعلته، ودفعته للاستمرار مع فريقه الطبي لعلاج الأطفال.