أعلنت وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان البروتوكولات الوقائية التي تم اعتمادها من هيئة الصحة العامة (وقاية) في مقاهي تقديم الشيشة، وذلك لمنع تفشي عدوى فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19».
وذكرت أنه يشترط التحصين للعاملين الموجودين في مقاهي تقديم الشيشة والمعسل، وذلك اعتبارا من 5 شوال، وفي حال رغبة المنشأة بوجود العامل غير المحصن في المقهى، فيتوجب حصوله على نتيجة سلبية للفحص المخبري PCR لا تتجاوز 7 أيام.
وأضافت أنه يشترط اقتصار دخول العملاء المحصنين فقط لتلك المقاهي، فضلاً عن منع تقديم الشيشة في الأماكن المغلقة أو أماكن تقديم الطعام، واقتصار تقديمها في الأماكن المفتوحة.
بالإضافة إلى ترتيب الطاولات المتوفرة للاستخدام من قبل العملاء، داخل أماكن تقديم خدمة الشيشة والمعسل بالمقهى، وذلك بطريقة تضمن وجود مسافة لا تقل عن 3 أمتار بين الطاولات المختلفة في القاعة الواحدة.
التعليقات
أعطاك الله المال نعمة وأنت تستخدمه فيما حرم
أعطاك الله الصحة نعمة وأنت تهلكها فيما حرم
اتق الله ولا تكفر بنعم الله عليك.
إلي يدمن ع الدخان والشيشه هو انسان فاسق ومنتحر لأنه لاتهمه صحته ولا يقدر نعمة رب العالمين ألتي اعطيت له ولايعرف معنى عِظّمَتها كالمفحط أو متسلق الجبال أو أي إنسان يخاطر بحياته فهو كالمنتحر لأن الله عزوجل نوه لنا في القرآن الكريم وقال بسم الله الرحمن الرحيم {وانفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكه واحسنوا أن الله يحب المحسنين} سبحان الله العظيم.
بصراحة قمة الاستخفاف بأرواح المواطنين لعده اسباب هامة:
منها أن النتائج المخبرية للقاحات لم تأخذ وقتها الكافي و مدى فعاليتها في القضاء على أنتشار الوباء اوحتى الحد منه .
عدد الجرعات لم تغطي نصف المواطنين مع العلم أن بعض من أخذو اللقاح اصيبوا بالفيروس .
السماح بتقديم الشيشة حتى و أن كانت ذات الاستخدام الواحد هو تشجيع المواطن و المقيم على التدخين و إذاء النفس .
هذا يعني السماح بعدم لبس الكمامة في الاماكن العامهة و عودة الامور إلى سابق عهدها مع العلم أن الوباء يحتاج إلى اكثر ثلاث سنوات حتى يتم محاصرته و القضاء عليه .
بصراحة قمة الاستخفاف بأرواح المواطنين لعده اسباب هامة:
منها أن النتائج المخبرية للقاحات لم تأخذ وقتها الكافي و مدى فعاليتها في القضاء على أنتشار الوباء اوحتى الحد منه .
عدد الجرعات لم تغطي نصف المواطنين مع العلم أن بعض من أخذو اللقاح اصيبوا بالفيروس .
السماح بتقديم الشيشة حتى و أن كانت ذات الاستخدام الواحد هو تشجيع المواطن و المقيم على التدخين و إذاء النفس .
هذا يعني السماح بعدم لبس الكمامة في الاماكن العامهة و عودة الامور إلى سابق عهدها مع العلم أن الوباء يحتاج إلى اكثر ثلاث سنوات حتى يتم محاصرته و القضاء عليه .
الله غالب على أمره ..
كل هذا الضوابط لاتمنع ضرر الشيشة المهدر للمال والصحة وكان الأفضل إقصاءها في اضيق الحدود .
اللهم أصلح أحوال المسلمين
وردهم إليك ردا جميلا
اترك تعليقاً