ردت كابتن طيار الإماراتية مريم المنصوري، على الاتهامات التي تعرضت لها حول مشاركتها في قصف قطاع غزة بجانب الطيران الإسرائيلي؛ لتؤكد بأنها لم تلبس ثياب العيد؛ “حرقةً على ما يجري في غزة”.
وقالت الطيار الإماراتية، في تسجيل صوتي لها: “السلام عليكم، كلمة حق لازم تُقال ولازم الكل يسمع، الّي يصير في فلسطين محرق قلوب العالم كلو، فما بالكم إذا كان شعب عربي مسلم، والله ورب العالمين، إني أنا ما لبست ثوب العيد، لأن قلبي كان يتقطَّع على ما يصير بغزة”.
وتابعت مريم المنصوري: “بس هدول الّي يحبون يشعلون الفتن بين شعوب العرب، أو يتمنون إنو الحرب تتم طاحنة رحاها بيننا، ويستغلون اسم كابتن طيار مريم المنصوري بأنها تقصف عيال غزة، أنا أبي أفهم شو العقول الّي تصدق هذا! الله واتقوا الله”.
التعليقات
حسبنا الله و نعم الوكيل
اخوان الشياطين واذنابهم لن يتركو السعوديه ومصر والامارات في حالهم لانهم قضو علي احلامهم ودمرو مشروعهم الماسوني الخبيث فالقافله تسير وال ك لا ب تنبح !!
لاتستغرب اي شي ابن زايد حمار اليهود والنصارى
وسوف ترون نهاية كل متصهين بحول الله وقوتة
لعنة الله على كل مطبل
القدس قضية كل مسلم ياكلاب
مخالف
بعد الخياطين زحمه
بلاش التحيذ. ليس في ردّها نفي صريح للمشاركة في ضرب غزة. كان حري عليها ان تنفي بصريح العبارة بدلا من الحديث عن لباس العيد وكلام الناس واشعال الفتن بين الشعوب و…و… قولي صراحة ” انا لم اشارك في قصف غزة ” وانتهى الموضوع.
يخسون ما يجون ربع افعالك هذولا الكذابين
قيل حتى في الرسول صل الله عليه وسلم، شج رأسه، وكسرت رباعيته، فما بالنا نحن، المقصد حتى سيد البشر تعرض للأذيه فما بالنا نحن، وافيه يا بنت الإمارات، وسيتقولون الكثير الكثير لزرع الفتن
الإمارات اخواننا ونفتخر فيهم كسعوديين.
ولكن حسبنا الله على المرتزقة من اصحاب الفتن.
وفي إعلامنا الخايس اللي ما يدافع عنا
انهم اصحاب شائعات فسقة فجرة افاكين ..
.. حسبنا الله ونعم الوكيل ..
بعض الفلسطينيين …… من الكلاب الجربانه.
شغالين مخابرات وجواسيس للموساد ويتهمون بقية العرب بالخيانة.
اترك تعليقاً