اكتشفت امرأة ثلاثينية زواج زوجها عليها وإنجابه من أخرى بعد قرائتها للجريدة كما اعتادت.
نشرت المرأة مقطع فيديو على تيك توك، توضح فيه ماحدث حيث حقق أكثر من 200000 مشاهدة منذ مشاركته على التطبيق.
وقالت المرأة أنها كانت تقرأ الجريدة في مكتبها قبل أسبوع من الذكرى العاشرة لزواجها.
وأشارت إلى أنه نشر في هذا العدد في إعلانات الولادة (أسماء الوالدين، جنس المولود، تاريخ ولادتهم، اسم المستشفي» وأثناء ذلك رأت اسم زوجها واسم السيدة الأخرى.
وأضافت المرأة أن اسم زوجها مميز وهو ما دفعها إلى الشك لكنها بجانب هذا أيضًا تواصلت مع المستشفى التي أنجب بها زوجته طفلهما.
وتابعت أنها تركت زوجها بعد تأكدها ممن فعل، وانتقلت إلى فندق مع أطفالها الثلاثة في الأيام التالية لمعرفتها.
التعليقات
كلام جميل ومنطقي لافض فوك ??
لا فض فوك على التعليق يا أبوخالد
حينما تهجر المرأة زوجها
لسبب غير ظلمها ..
فإنها هي التي تخسر الرهان ..
من حق أي إنسان يقع عليه الظلم
أن يطالب بحقوقه .. ويرفع صوته ويتظلم
وخصوصا الزوجة مع زوجها
إذا كان مقصرا عليها ومانعا لها من حقوقها
ثم يذهب يتزوج بأخرى ..
فلها أن تطالب بحقوقها كاملة ..
لكن ..
حينما يكون الزوج قائما بمايجب عليه تجاه زوجته وأبناؤه وبيته
فليس من حق احد أن يعترض عليه أبدا ..
كثير من النساء .. يقعن في شراك الإعلام الفاسد
الذي يصور لهن زواج الزوج بإمرأة أخرى ..
ويسمونه ظلما وعدوانا ( خيانة ) ..!!؟؟
فيطالبن بالطلاق ..
وربما سعت إحداهن لأن تخلع زوجها
وتسعى في نشر ذلك بين معارفها وصاحباتها ..
ولكن .. هي أيام .. وربما شهر وشهرين ..
وقد تزيد قليلا ..
ثم تتكشف الأمور للمسكينة ..
لترى نفسها قابعة لوحدها ..
تندب حضها العاثر ..
بسبب طيش وردة فعل لم تجد من يهدئها ..
ويواسيها في جرحها .. ويساعدها في تجاوز محنتها ..
يذكر أحد كبار المحامين
كم من النساء اللاتي خالعن أزواجهن ..
لأسباب تافهه ..
ومنها زواج الزوج عليها ..
كيف أنهن يترجينه أن يبحث لهن عن طريقة لعودتهن لأزواجهن
وبما يحفظ لهن ماء وجوههن ..
ولقد وقفت على حاالات من هذا الأمر
وشعرت بشدة وقعه على المرأة التي سعت في طلب طلاقها من غير ظلم
يوم أن تشعر بفقد زوجها .. ورفيق عمرها ..
والله إنه مؤلم .. وموجع ..
هذا الذي تعيشه الأن ..
لقد كان بالأمكان معالجة هذا الأمر بطرق أخرى ملتوية
بحيث أننا نسعى لها فيما تريد من طلاق أو مخالعة (( صوريا))
ولكننا في الأخير نبقي المرأة في عش الزوجيه ..
بما نتبعه من إلتفاف في هذا الموضوع ..
وسأشرح كيف ذلك ..
لأن المرأة في هذا الوضع متوترة .. مصدومة .. غاضبة
وربما وجدت من يدفعها للطلاق والمخالعه ..
فكيف نعمل لخلاصها من هذا التأزم النفسي .. مع المحافظة على بقائها في عش الزوجيه ..!!؟؟
نخبرها أننا سنسعى في إجراءات الطلاق .. أو المخالعه ..
وننتظر عدة شهور ..
شهرين .. ثلاثة .. أربعه أوخمسة أشهر ..
قلت أو كثرت ..
فإذا مرت هذه الأشهر .. وهي لاتزال تطالب وبقوة بالطلاق والمخالعه
نخبرها .. ( صوريا ) أن زوجها قد طلقها .. أو أنه حكم لها بالمخالعه ..
وننتظر ..
ننتظر ردة فعلها في الأيام القادمه
بعد أن تهدأ نفسيتها .. وتتحقق لها رغبتها ..
لتعود إلى رشدها .. وإلى واقعها ..
وتعيد حساباتها مع نفسها ..
لتتكشف لها الأمور على حقيقتها ..
وتعلم أنها بتصرفها قد خسرت زوجا وبيتا وشتت أطفالا
وحرمتهم من حنان الابوين ..
والأهم .. هي .. نعم هي .. تحمل إسم مطلقه ..
فمن يبحث عنها غالبا ..
لتقضي بقية عمرها في بيت والديها
تندب حضها العاثر ..
وتلوم نفسها .. وصاحباتها اللاتي دفعنها لهذا الأمر
فماكان يضيرها .. لو رضيت بنصف زوج بدلا من هذا الوضع
أه .. ثم أه ..
ليتني لم أستعجل في هذا الأمر ..
وهذا الذي يتكلم عنه هذا المحامي الكبير ..
حينما يذكر نساء أصررن على الطلاق أو المخالعه ..
كيف يطالبنه ببذل المستحيل لعودتهن لازواجهن بما يحفظ لهن ماء وجوههن .. !!؟؟
مؤلم هذا الأمر ومؤذي لهذه المسكينة التي سعت في هدم بيتها بنفسها
ثم ماذا بعد ..
بعد مرور شهر أو شهرين أو ثلاثة ..
وحينما تكون الزوجة قد إقتنعت بطلاقها .. أو مخالعة زوجها
ويتضح الوضع النفسي الذي تمر به من خلال تصرفاتها وكلامها
يتم التواصل معها عن طريق أحد أقاربها العقلاء ..
يتحدث معها .. وكأنه يلومها على السعي في الطلاق أو المخالعه
ليجس نبضها ..
فإن رأى الفقد والحرمان باديا عليها .. وفي حديثها
وحينما يشعر بذلك ..
يقول لها :
مارأيك .. لو أعدت لك زوجك ..!!؟؟
وليس هذا فقط ..
بل ويدفع لك رضوة .. وربما بيتا جديدا .. ( ممكن تغيير السكن أو تعديل فيه )
فإن أنس منها قبولا ورضا .. ورغبة في عودتها لزوجها ..
يخبرها أنك لاتزالين زوجة له ولم يطلق .. ولم تتم المخالعه ..
(( لأن زوجك رفض أن يتنازل عنك .. ولوأدى لطلاق الزوجة الجديده ))
وسوف يحضر لكي الرضوة .. وسكنا جديدا ….وبعض الأمور المتيسره
أعتقد .. أننا بهذا سننقل هذه الضعيفة من هذا الوضع المؤلم
إلى حياة .. وأملا .. وفرحا لاتسعه الدنيا ..
وأنا هنا .. حينما أتكلم عن ضعف المرأة وحاجتها
فليس ذلك يعني أنها لاتستطيع أن تقوم بأمورها وتصريف شأنها
والإعتماد على نفسها ..
ولكن الكلام عن جانب بيده القوامة والسلطه .. وهو الرجل
وجانب أخر ..
ليت الذين يعدون الأفلام والمسلسلات ..
والتي تدفع المرأة دفعا للإنتقام من الزوج ال..(( خائن )) ..!!؟؟
حينما يتزوج عليها
ليتهم يتوقفون عن هذا العبث .. وهدم البيوت .. واللعب بالنار ..
ليتهم يعلمون الزوجات كيف تكسب زوجها ..
كيلف تربي أطفالها ..
كيف تحافظ على بيتها ..
اللهم ألف بين قلوب الأزواج .. وحننهم على بعضهم
واصلح أحوال الناس أجمعين .
قصة حالمة
عرفت بالصدفة
مثل يوم منحتني الجامعة ٦ جوائز كبيرة أو ثمانية. لا أذكر ثم اتهمتني بالجنون
اترك تعليقاً