على خلفية تصدي رجال الأمن في الحرم المكي لشخص حاول الصعود إلى المنبر خلال خطبة أمس الجمعة، كشفت التحقيقات الأولية في الواقعة عن تفاصيل جديدة.
وبينت التحقيقات أن الشخص مواطن أربعيني، وكان يدعي أنه المهدي المنتظر، وحاول الصعود للمنبر حاملا عصا في يده، بحسب الوطن.
وقد جرى إيقاف المواطن وتم إجراء المسح الأمني عليه للتأكد من أوضاعه الصحية.
اقرأ أيضا:
التعليقات
فيه حمير هنا برجلين لا تعرف كوعها من بوعها ولا تعرف دينها من دنياها .. ثور طاح بمريسه وبقرة ترعى بالترعة وتلك شنشنة نعرفها من اخزم .
المتردية والنطيحة يتكلمون عن الدين وعن قضايا الامة
اخر الزمن
جفت الأقلام ورفعت الصحف لقاء طويق حبيب الشعب افلج قلوب وحط النقاط على الحروف ?
الى تعليق ٦ لا تنسب الرواة رحمهم الله تعالى البخارى ومسلم هاؤلاء كتبوا أحاديث رواها النبي صلى الله عليه وسلم وكانت صحيحة ولكن هنالك احاديث حرفت من قِبل بشر وجعلوها خطأ وسبب هذا الغلو والتشدد في الدين هو من عادات الجهل لدى بعض الناس وقد حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم والأحاديث الصحيحة معروفة ولازم الإنسان إذا قرأ حديث ورأى أنه غريب عليه فلا يصدقه بل لازم يسأل اهل العلم والفقه عنه لكي يعطوه الإجابة الصحيحة عنه ، ثانياً هذا الرجل إلي يدعي انه المهدي فهذا مجرد انسان يعاني من مرض نفسي فالمهدي لا يظهر بهذه الطريقة ابداً وثالثاً التشدد والغلو بدين موجود من عهد النبي إلى يومنا هذا وقد رأينا الكثييير والكثييير من يدعون انهم مسلمين ويحاربون لدفاع عن الدين وأولهم الارهابيين والدواعش هاؤلاء هم من شوه صورة الإسلام السمحة وهم لايختلفون عن العصابات المسلحة في ادمانهم ع المخدرات ويغوون عقول بريئة إلى الانضمام لهم وفعل الجرائم تجاه الانفس المعصومه والإسلام دين سلام لا يأمر بقتل حتى النملة ما بالك بأنسان ،المجاهد الحقيقي في الإسلام هو من يعلي اسم الله بنشر تعاليمه والتقرب له بصلاة والعبادة والصدقة ونعم اذا حصل للمسلم مكروه مثل مايحدث في فلسطين فعليه المسلم أن يدافع عن نفسه تجاه الظالمين اليهود لأنهم هم من يعتدي على المسلمين والله عزوجل يعوض من يموت شهيد بحق بالجنة ولكن إلي يقتل انفس بريئة فلا الدواعش أو أي إنسان مجرم أو ينتمي لعصابة ما فهو مخلد في نار جهنم وبئس المصير.
اللهم اني اسئلك الهدى كن المهدي كثروا هذي اسنين الاخيره
اللهم إنا نعوذ بك من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ونعوذ بك من خزيك، وكشف سترك، ونسيان ذكرك، والانصراف عن شكرك.
** *** **
اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا
ولا تجعل الدنيا أكبر همنا
ولا مبلغ علمنا.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
اللي معرف نفسك فهد–البخاري ومسلم علماء وشيوخ افاضل ونقلوا الاحاديث بالاسناد المتواتره والصحيحه والحسن واجمعوا المذاهب الاربعه على صحتها
مريض والا اللي في الحرم عند الكعبه يدعو ويصلي ويفرح ان ربي كتب ويسر له الحضور الي افضل واقدس واطهر مكان في الكون -المسلم يشعر براحه وحب وطمانينه في وصوله ووجوده في الحرم افضل واقدس مكان على الارض
يجب وبحزم التخلص من مناهج الفكر السلفي الإرهابي الداعشي فورا ويجب التخلص من كتب الصحوه داعش والا سوف يتكرر ذالك هذا بسبب أكاذيب البخاري ومسلم تتناقض مع القرآن الكريم وتسي لله والرسول وكلها أكاذيب ماخوذه من اليهود أقيم انه الحقيقه واضحه أمامكم
بدري على ضهور المهدي المنتظر لانه يأتي في اخر الزمان . اتصور انه داعشي ولكن ادعى انه المهدي ليقال عنه انه مصاب بلوث عقلي او نفسي
الإشكالية ليست في آلة واستراتيجية الدبلوماسية العربية الحصيفة ممثلة في دبلوماسية المملكة العربية السعودية والراشدين معها …
والتي تسير على قدم وساق بفضل الله في أروقة المجتمع الدولي
وليست في المعنيين الفاعلين بالقضية الفلسطينية فهم ملمين بكل جوانبها ..
المشكلة الرئيسية في العام من الناس بالأخص الجماهير العربية
خاصة بعد الثورات العنترية والأصداع المجتمعية في حيثما أو أينما مكان ..
لكن من الواضح أن هنالك غباء سياسي واضح في التحالف الثالوثي المفترض ..
وهناك عدد من الاحتمالات الجانبية غير الخافية على المهنيين في الدبلوماسية .. من ذلك نقول رب ضارة نافعة
أصلح الله حال الجميع.
تذكرت مع هذه الأحداث قصة
(أبا الحصين ناسكا)
بالعامية يعني الثعلب عابد
ربما كان أيضا مرتبط بهذه العناصر التحليلية للموقف الراهن في أرض فلسطين وعلى العموم :-
الحمد لله أنه تم ايقاف إطلاق النار.
لكن الملفات للنظر والسؤال الذي يطرح نفسه.
أليست هذه البنود ضمن المشروع الوطني الفلسطيني؟
فلماذا بدأت حماس بإطلاق النار ابتداءا؟؟
النتائج إنه: حسب أهدافهم يحاولون إقناع أنفسهم بأن :-
١- أصبحت إيران حامية حمى الإسلام.
٢- أصبحت حماس الممثل الحقيقي للسلطة الفلسطينية، والحكومة ليس لها قيمة.
٣- كسبت حماس ود الفلسطينيين باعتبارها المدافع الحقيقي عنهم.
٤- التقليل من شأن الحكام في البلام العربية والخليج بالخصوص رغم كل ما قاموا به من جهود خيرة داخل بلادهم وخارجها.
ولكن هيهات هيهات لهم
بالفعل قبل ٧ ساعات وضعت هذا الاحتمال في صحيفتكم الموقرة وسميته بالداء العضال المتكرر الحدوث
اترك تعليقاً