شربل وهبة يقاضي الجمعية اللبنانية لطب النفس بعد تسريب معلومات عن حالته النفسية

قفل التعليق وصل إلى +٢٥

خناز معفن

سجن أو حبس يقول لك ….. على قول المثل: أضرب المربوط يخاف السايب

وليس على العكس تماما هو ما فعله شربل وهبه: اربط الحمار محل ما يعوز صاحبه

يعلق د الطريري على القرارات النفسية أيضا: حين اتخذ النظام المصري السابق قراراً بالهجوم على المعتصمين في ميدان التحرير، وذلك فيما يعرف بموقعة الجمل، والجميع يعلم أن هذا القرار كان قاصمة الظهر للنظام، كما تذهب إلى ذلك الكثير من التحليلات السياسية، فهذا الفعل المشين حرك الجماهير وشجعها على التظاهر والإصرار على إسقاط النظام الذي لجأ إلى قتل الناس بهذه الطريقة البشعة. وهذا الأمر ينسحب على قرارات كثيرة حدثت وتحدث في كل يوم، حيث يقوم نظام على فرض ضريبة أو سجن مجموعة من الناس ثم يتحول هذا القرار إلى شرارة تترتب عليها ردود أفعال عنيفة تأتي نتائجها بصورة سلبية على متخذ القرار.

ويختم د الطريري الحالة النفسية التي يمر بها الفرد ذات علاقة بالغة باتخاذ القرار، سواء كان القرار ذا طابع إيجابي أو ذا طابع سلبي، لذا لا بد ممن يتخذ قرارا، سواء كان في موقع المسؤولية أو خارجها، أن يتأمل في الحالة النفسية التي هو عليها قبل أن يقدم على اتخاذ القرار الذي قد تكون آثاره إما إيجابية وإما سلبية عليه وعلى الآخرين .. فهل نعي أهمية الحالة النفسية وتأثيرها في نوع القرار؟

يتابع د الطريري أما على المستوى السياسي فأتذكر في عهد الرئيس كارتر وعندما تم احتلال السفارة الأمريكية في طهران وتم حجز الرهائن في مبنى السفارة اتخذ الرئيس الأمريكي قراراً بإرسال قوات لإنقاذ الرهائن، وما من شك أن هذا القرار لا يمكن عزله عن الظروف المحيطة برجل البيت الأبيض والضغوط النفسية التي يتعرض لها من السياسيين، والإعلام، ومن الكونجرس الأمريكي، والجميع يعرف أن العملية فشلت وربما كانت أحد الأسباب التي أفقدت كارتر فرصة الفوز بالرئاسة مرة ثانية.  

الحالة النفسية واتخاذ القرار

د. عبدالرحمن الطريري

العلاقة بين الحالة النفسية التي يمر بها أي فرد منا، سواء كان في موقع مسؤولية عليا أو ليس له ذلك الموقع، واتخاذ القرار، علاقة وثيقة ومهمة، لكن الكثير منا يغفل هذه العلاقة ولا ينتبه لها إلا عندما تقع الفأس بالرأس كما يقول المثل.

أجريت دراسة علمية على مجموعة من الفئران تم منحها خيارين، يتمثل الأول في الذهاب عبر متاهة مزودة بضوء معتدل وفي نهايتها يتواجد حليب شوكولاتة مخفف. في حين وضع الباحثون أمام الفئران بديلا أخرا هو الذهاب عبر متاهة أخرى تتوفر على أضواء شديدة ومزعجة وفي نهايتها هناك حليب شوكولاتة مركز. ولاحظ الخبراء أنه كلما كان حليب الشوكولاتة مركزا أكثر، كلما كانت الفئران سعيدة، وذلك رغم تضحيتها بالمرور في متاهة مزعجة.

الحقيقة—ان ماذكر هو مدعاة للذعر والخوف فاذا كان من يرشح لمناصب عليا ولديه مثل هذه العلل من يضمن ان المناصب الاخرى والاشد خطرا لا يشغلها امثال هذا فيصدر امرا بعمل يؤدي الى كارثة حقيقية وعلى كل المستويات —— مجرد سؤال برىء

تابعوا الآن مع موضوع شربل وهبه واعذروني على المداخلات

٧ ملايين ورقة بخط اليد أنجزت دون أن ينفجر دماغي بفضل الله أولا ثم بفضل من وقفوا إلى جواري الدكتورة أم عيالي ربة المنزل والدكتورات بناتي والمهندس البطل ابني الوحيد مهندس الطيران والفضاء .

لست مريض نفسي حتى اعامل معاملة المرضى

مواطن مشطوب يحس إن الدنيا ما فيها خير

ولن أكرر طلبي بالحصول على التقاعد ولن امنحهم فرصة لطردي من جديد وسوف انتظر كل ٤ سنوات وهذه الأخيرة قبل إكمالي خدمة ٤٠ عاما وتسريحي

التحكيم العلمي لم يكتمل وسوف أعلن نتائجه قريبا فور استكمال التقارير العلمية من ١٢ جهة علمية على الأقل وأرغب في الحصول على تقاعدي..

دون أن أطرد كما حدث معي قبل ٣ سنوات من جهة المرجع

وحدات العناصر الممثلة كوحدات كتلة عددية لوحدة العنصر هي ما يسمونه بالتركيب الإلكتروني حيث يعتمد على فترة العناصر التي تصف نسبة الكتلة إلى الفراغ في تحديد مغناطيسية الكتلة وهذه الدرجة ثابتة وقياسية في كل عناصر الكون مثلا وزن ذرات الذهب عند تباعدها القدر الكافي هو نفس وزن ذرات النحاس دون تحديد العدد في المحيط الفراغي القياسي الذي يربط بحجم قوة الذرة المغناطيسية وهي خاصية اكتشفها د بخش عام ١٩٩٤ وسميت في كندا بعد تسجيلها هناك الايزوتوب

القضية العلمية هي سبب محاولة التجاهل هذه

فما هي القضية العلمية ولماذا رفضوا المناظرة ولماذا طلبوا المصالحة مقابل راتب ١٠٠٠٠٠ ريال في ١٤٣٢ وقالوا تحكيم دولي ولم أكن جاهز للتحكيم الدولي لأن البحث كان ولا يزال مستمرا.

الآن في مواجهة الأمر .. وهو بهذا التعقيد

كل ما يلزمني هو التقاعد لفك أسري !!

جامعي

تاريخ التسجيل: Sep 2010

التخصص: كيمياء

نوع الدراسة: إنتظام

المستوى: الثاني

الجنس: ذكر

المشاركات: 1

 تحويل الدكتور ماجد بخش يواحشنا ايش اخبارك

استاذ جامعي يطالب بانصافه في لقاء طلبة ومدير جامعة الملك عبدالعزيز

الواقعة بدأت عندما انطلق من بين الحضور د.ماجد بخش احد اعضاء هيئة التدريس في كلية العلوم (قسم الكيمياء) وامسك بالميكروفون المخصص للاسئلة امام المسرح الذي كان يجلس عليه المدير ووكيل الجامعة وعميد القبول والتسجيل وشؤون الطلاب وعندما شرع في الحديث قاطعه مدير الجامعة وطلب منه التريث حتى الانتهاء من اسئلة الطلبة وعرض شكواه عليه في مكتبه الا ان الاستاذ الذي بدا غاضبا رفض وقال انه سبق واشتكى للمدير خمس مرات دون اي نتيجة ثم انطلق في عرض شكواه قائلا انه تعرض لظلم كبير عندما حرم من تدريس الفصل الصيفي ثم اوقف عن التدريس واحيل للتقاعد المبكر بتعسف واضح على حد تعبيره من عميد الكلية ورغم ان ابحاثه التي تصل الى 60 الف ورقة كلفته مئات الالاف واستطرد قائلا يامعالي المدير سيسجل التاريخ بأن الجامعة في عهدك تقتل الاساتذة قبل الطلبة وعندها حاول احد المنظمين سحب الميكرفون منه الا ان مدير الجامعة رفض ذلك وطلب ان يسمح له بمواصلة الحديث حيث قال وسط تصفيق من الطلبة (3 الاف طالب حضروا اللقاء) ان مشكلته بدأت مع عميد كليته عندما تحدث بشكل احرجه في احد اللقاءات المفتوحة امام مدير الجامعة وبعدها بدأ العميد في اضطهاده وحرمانه من التدريس ثم اخيرا وجه بتحويله الى طبيب نفسي ! …
وفي مداخلة قال معالي رئيس اللجنة :
” لقد تم إيقافه عن التدريس في العام الماضي بسبب معاملته غير الطيبة للطلاب . وتم عرض موضوعه على الدكتور / تركي بن عبد العزيز التركي – إستشاري الأمراض النفسية – الذي أوصى بضرورة عرضه عليه لفحصه .
بالطبع فإن هذا يؤثر على صورة الجامعة في المجتمع . الغريب أن أسرته لم تمد يدها لمساعدته . ونحن نخاف أن يشجع استمرار وضعه على هذا المنوال أشخاصاً آخرين على أن يحذون حذوه وإن لم يكن بهم مرض ”

عميد معهد البحوث والاستشارات :
عندما يحدث هذا التصرف في محفل رسمي ، ففي ظني أن الحالة لاشك نفسية . لدينا في الجامعة أكثر من حالة مشابهة لحالة الدكتور / ماجد .
إن أكثر مانخافه هو أن تتطور حالته إلى أن يعتدي على أحد جسدياً ، وقد يتحول ذلك – لاسمح الله – إلى جناية .
أرى أن يوثق الحدث في محضر ، ويحال الرجل إلى لجنة تحقيق توضح حالته ، فإذا كانت نفسية فمن حق رجال الأمن أن يمنعوه بعد ذلك ، فهناك سند قانوني لهذا الأمر .
عميد كلية الأرصاد والبيئة وزراعة المناطق الجافة :
هناك حالة مشابهة في كلية الهندسة ، فقد كان عضو هيئة التدريس هذا متقدماً للترقية العلمية ، وكان يظن عندما لم تتم ترقيته بأن هناك من يعرقل ذلك ، فكانت تصرفاته تنم عن قناعة بذلك .
لاشك أن الأمر يعود ، منذ البداية ، إلى إسلوب وكيفية اختيار عضو هيئة التدريس كمعيد أولاً

وسؤال اين هو الان استاذي وصديقي الرائع الدكتور ماجد بخش ولماذ هذا الظلم الذي تعرض له رغم انه من الافضل الدكاترة ان لم يكن من افضلهم و الذي تخرج على يده عدد كبير من الطلاب المتميزين الذين وصلو لا اعلى درجات العلم

ونذكر منهم الدكتور عبدالله محمد عسيري الحاصل على وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الاولى

التعديل الأخير تم بواسطة ياسيدهم وينك ; 21-09-2010 الساعة 09:52 PM.

لذلك بقي د محمد ماجد بخش رهينة حتى اليوم طوال ١٨ عاما يقابل الوزراء ويعاملونه حسب ال١٠ كذبات ١٠×١ الأولى للداخلية وال٩ للوزراء الذين حاولت وطلبت الحماية منهم وفي النهاية اقولها لكم .

انتهت المسرحية يا سادة أغلقوا الستار

وقاعدوني ..!!

طبعا إحد الأطباء المتعاقدين ضمن المتورطين والمتعاونين على إزاحتي اعترف لي قبل وفاته بسرطان المعدة بشهر واحد فقط وطلب مني السماح وعفوت عنه.

في جميع الحالات المرضية النفسية توجد أدلة .. أين الأداة والدليل

١٨ عام في انتظارها ولن تظهر

يبدو أن اللبناني البائس المكلوم المثقل ضحية مثل د محمد ماجد بخش

لأن يوجد فرق بين المريض الممرَض بقرار تصفية شخصي

سبحان الله برغم محاولات الجامعة ادخالي مصحة نفسية أكثر من مرة لم ينجحوا ولم يفلحوا .. ولذلك عملوا لي فخ

ووقعت فيه

أستاذ عقاقير أخطأ في حق إنسان سليم تم تورط وحاول أن يبعد عنه المسؤلية فاشتكى والمح لوزارة الداخلية باني خطير على الجامعة وقدم برقياته التي لا أعلم ماذا فيها إلى اليوم

بعيد عن العيون تصرف ونجح وفي النهاية تم الاستغناء عنه بعدم التمديد أو التجديد له

إن الله يدافع ويدفع السوء والشر سبحانه

يتبع ..

شربل مع طواغيت الملااالي تشربل ..

هذا حال من يعادي السعوديه تفوح ريحته

من يتعامل مع الملالي أما إرهابي أو نفسي دولة عوير وزوير ?

مستشفى الأمراض العقلية مكانه وليس وزارة الخارجية مريض نفسي ومنصبينه وزير الواسطة دخلت في كل مكان المريض خلته وزير

الله يخيبهم جميعا مريض نفسي وحاطينه وزير خارجيه . يبدو ان رئيسه مثله