أصدر وزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، تعميماً لكافة فروع الوزارة ينص على توجيه منسوبي المساجد بقصر استعمال مكبرات الصوت الخارجية على رفع الأذان والإقامة فقط، وألا يتجاوز مستوى ارتفاع الصوت في الأجهزة عن ثلث درجة جهاز مكبر الصوت، واتخاذ الإجراء النظامي بحق من يخالف.
وأوضحت الوزارة أن تعميم الوزير يستند إلى الأدلة الشرعية منها قول النبي صلى الله عليه وسلم: (إن كلكم مناجٍ ربه فلا يؤذين بعضكم بعضاً، ولا يرفع بعضكم على بعض في القراءة) أو قال: (في الصلاة) رواه أحمد بإسناد صحيح، وعملاً بالقاعدة الفقهية (لا ضرر ولا ضرار)
ولأن تبليغ صوت الإمام في الصلاة خاص بمن هو داخل المسجد وليس ثمّة حاجة شرعية تدعو لتبليغه لمن في البيوت، إضافة لما في قراءة القرآن في المكبرات الخارجية من الامتهان للقرآن العظيم عندما يُقرأ ولا يُستمع إليه .
كما أنه قد أفتى بعدم استخدام المكبرات الخارجية في غير الأذان والإقامة العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-، والعلامة د. صالح بن فوزان الفوزان -حفظه الله- عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للفتوى، وغيرهم من أهل العلم.
التعليقات
لو وين يا دينا
من يكره سماع صوت القرآن ليس هو أنا وليس هو أنت إنه هو فقط
وهذه تذكرة . لمن شاء
الكهرومغناطيسية لا علاقة لها بالجزيئات فهي تصير منها وإليها وهي ليست فيها وقد إطلعك يوما ما على فهمها وهذا التعليق منك يساعد على تعزيز فكرة إلغاء المكبرات بالكلية فانتبه لواقع تعبيرك يا رعاك المولى وكلمة بخش اعتز بها لأنها الاسم التجاري لعائلتنا ولا تفصيل لك في هذا ولا لغيرك فهو اختيار جدي رحمه الله حيث كانت البضائع تختلط في الميناء فأحب أن يسمي بضاعته على اسم بخش وهو عزيز على قلبي كما لا يفوتني أن أعرفك يوما بمن هو جدي رحمه الله صاحب القرآن كما هو إبني الذي حرصت على حفظه القرآن قبل السادسة يا من تقول بخش بازدراء.
نحن نبدأ التعليقات وتحت شوي نغير ونغزر لكي لا ننفر ولكي نشجع ونعرف أدوات الإعلام ونوظفها في الخيرات لا تشيل هم إن كنت منافقا في تركي كلنا سيبقى الله فردا ” وكل آتيه يوم القيامة فردا ” وفي غير موضع .. “عبدا”
يجعله ينخش في كرسي الحمام
افاااااااا ..
.. صوت الأذان يطرد الشيطان .. فما بالك باالقرآن …….!!!!؟
افتي العلماء بحرمة اللهو و الغناء و الاختلاط و السفر لديار الكفار لماذا لم يؤخذ به الا ما وافق هواكم و نفوسكم المريضه.
بدأ هذا الدين غريبا وسيعود غريبا فطوبا للغرباء
ستنخفض اصوات الؤذنين والمصلين
وسترتفع اصوات الحفلات والمغنيين
لاعجب فهذا آخر الزمان
والحين يأتيك من يطبل ويدافع ويسرد لك الأعذار الواهية
حقاً انه زمن الرويبضة
اترك التطبيل يابخش
وكفى مزايدة
وصوت الموسيقى بالمطاعم والمولات
حسبي الله عليك وعلى من اوصلك الي هذا المكان
اللهم اهلك من في هلاكة صلاح للاسلام والمسلمين
ولي كل ليل نهار مهما طال
د محمد ماجد بخش
انتبه من جزيئات الكهرو مغناطيسية قد تسبب لك مشاكل في قوقعة الأذن الوسطى مما ينتج عنه تفتت الجزيئات داخل القوقعة . حذاري بارك الله فيك .
“بين الشيخين” تفاهم أكيد لا تحمل هم بيصير كل ما نتأمل
بحط سماعة في إذني وأستمتع بنعمة البصر لما أروح كازينو أو مقهى .. تمام .. حلول ذاتية .. أما صوت الصلاة سوف اسجلها واستأذن الإمام واسمعها لأهل بيتي وخاصة خطبة الجمعة التي قد لا يستثنيها القرار ………
وياليت يتقيد ال الشيخ ترفيه بال الشيخ مساجد
مايصير كلام نقصر منه وكلام الشيطان وجنوده نرفع من صوته
في الحي الذي أسكن فيه مسجدين لا يفرق بينهما أكثر من مئة متر الأول مسجد الحي جامع كبير وبمنارة طويلة والثاني مسجد المجمع التجاري وميكرفونه موجه للخلف وليس لداخل السوق ،، وكل منهما يرفع الصوت وإذا قرآ الاثنان لا تسمع ولا تعرف ما يقرآن
اترك تعليقاً