كشف الداعية عائض القرني، عن سبب تغير خطابه عن السابق، مؤكدًا أنه تغير مثلما يتغير السن والتجربة، والسفر وممارسة الحياة.
وقال القرني، خلال برنامج “المسار” : “لم أندم على كل شيء لأني أصَبت في جوانب إيجابية منها حفظ الحديث والغيرة على الدين وغيرها”.
وأشار إلى أنه سافر لقرية ذات مرة، كان أهلها يقيمون رقصة العرضة، فقال لهم أنه لا يجوز أداء رقصة العرضة، مشيراً إلى أنه أخذ ذلك عبر انتقاءات خاصة وعبر روافد من ثقافات أخرى وتراجم عن شدة بعض الأشخاص.
ولفت إلى أنه كلما كبر في السن اكتشف سماحة الإسلام وبساطة الدين وسهولة الملة، مضيفا: “إياكم وتجريح الناس، والفظاظة، واجتنبوا السياسة، أنا كنت اقرأ لكبار يقولون اترك السياسة لأهلها، وأكثر أخطاء الدعاة دخولهم في السياسة وليسوا مؤهلين، ودخولهم من باب المشاركة ليس بصحيح”.
#المسار | #عائض_القرني: تغير خطابي عن السابق مثل ما يتغير السن والتجربة، والدعاة ليس من اختصاصاتهم السياسة.@Dr_alqarnee@galmrikhi#قناة_السعودية pic.twitter.com/yJ4EP0nyJ6
— قناة السعودية (@saudiatv) May 29, 2021
التعليقات
عارف ليش انت وامثالك من الاخونجية تراجعو لان اصبحتم مكشوفين على الملاء واصبحت العقول الان عقول نيرة وذكية ولاتنطوى عليهم توجهاتكم وافكاركم التى سوف تحاسبون عليها امام آلله واصبح المجتمع لايحتاج لمثلك وسطاء او كهانيت بينا وبين الله جيل ذكى ويستطيع ان يبحث عن المعلومة بدونك انت ومن على شاكلتك
عارف ليش انت وامثالك من الاخونجية تراجعو لان اصبحتم مكشوفين على الملاء واصبحت العقول الان عقول نيرة وذكية ولاتنطوى عليهم توجهاتكم وافكاركم التى سوف تحاسبون عليها امام آلله واصبح المجتمع لايحتاج لمثلك وسطاء او كهانيت بينا وبين الله جيل ذكى ويستطيع ان يبحث عن المعلومة بدونك انت ومن على شاكلتك
عارف ليش انت وامثالك من الاخونجية تراجعو لان اصبحتم مكشوفين على الملاء واصبحت العقول الان عقول نيرة وذكية ولاتنطوى عليهم توجهاتكم وافكاركم التى سوف تحاسبون عليها امام آلله واصبح المجتمع لايحتاج لمثلك وسطاء او كهانيت بينا وبين الله جيل ذكى ويستطيع ان يبحث عن المعلومة بدونك انت ومن على شاكلتك
عارف ليش انت وامثالك من الاخونجية تراجعو لان اصبحتم مكشوفين على الملاء واصبحت العقول الان عقول نيرة وذكية ولاتنطوى عليهم توجهاتكم وافكاركم التى سوف تحاسبون عليها امام آلله واصبح المجتمع لايحتاج لمثلك وسطاء او كهانيت بينا وبين الله جيل ذكى ويستطيع ان يبحث عن المعلومة بدونك انت ومن على شاكلتك
عارف ليش انت وامثالك من الاخونجية تراجعو لان اصبحتم مكشوفين على الملاء واصبحت العقول الان عقول نيرة وذكية ولاتنطوى عليهم توجهاتكم وافكاركم التى سوف تحاسبون عليها امام آلله واصبح المجتمع لايحتاج لمثلك وسطاء او كهانيت بينا وبين الله جيل ذكى ويستطيع ان يبحث عن المعلومة بدونك انت ومن على شاكلتك
الرجوع للحق أفضل من التمادي في الباطل.. ولكن ما ذنب الناس في تلك الفترة العصيبة؟
اهم حاجه ي شيخ لا تنسي تابوت مانيلا اللي جيت فيه وانت تحتضر لكن عادت حليمه لعادتها.
للاسف كلام القرني غير مقنع والله من يحاسبك لك فكر اول والان فكر ثاني وتقول مع تقدم السن عرفت وصار عندك خبرة وقبل يعني اغلب كلامك من جهل لصغر سنك شي مضحك..
المجتمعات تحتاج تركيز وتعقل وليس متابعه كل شيخ واخذ مايقول وكائنه منزل الامور واضحه للمتعقل نحن في زمن نحتاج التركيز والتاكد من مصداقيه وكفاءة من هو المتحدث وعدم الحكم والاستعجال والتاثر من مانسمع والشواهد كثيرة
بعد ايش ياايه المجرم انت وأمثالك يامنافقين دمرتم عقول الشباب بالإرهاب والتحريم والتقول على الله بالباطل انتم مكانكم حبل المشقه وليس الحريه… يجب أن الدوله تقضي على فكر السلفيين الصحونج وتطهر المناهج التعليمية وتمنع كتب ابن تيمية وابن عبد الوهاب التكفيري وغيرهم لكي لايعدوا ابدا راحت أعمارنا وسوسه وتدقيق مايكفي فيكم حتى الموت تعذيبا
كلنا يتعلم مع الكبر .. وإن كان العلم لا يشترط سناً
لكن النضج هو زبدة الكبر
اللهم أصلح أحوال المسلمين
وردهم إليك ردا جميلا
اللهم أصلح أحوال المسلمين
وردهم إليك ردا جميلا
اللهم أصلح أحوال المسلمين
وردهم إليك ردا جميلا
باب السياسة مفتوح ولا يغلق باب السياسة على أحد لأنه السياسة هي الرأي والرأي هو السياسة لأن الأخذ بالرأي هو العمل والعمل هو الأخذ بالرأي وعند تعدد الآراء تتعدد الساسات أو الأساسيات أو السياسيات ولا يتعدد السياسيون إلا بتعمد واعتماد مخالفة الرأي ومحاولة فرض الرأي بالسياسة يعني بالرأي . ولا يتأتى الرأي في السياسة من فراغ وخلل ولابد من السياسة في عالم اليوم وخاصة عند احتياج الرأي إلى شحذ وثقل وصقل من قبل أهل العلم والعلم هنا واسع وشامل وعام وليس كل من علم وعى ما يعلم وليس كل من وعى أدرك ما وعاه وليس كل من أدرك علم ما وراءه وما حوله إلا من خلال الاطلاع والتفقه والتفكير فلا سياسة بلا فكر تلك ليست سياسة ما يجري من فرض أو إلزام تلك هي تطبيق للسياسة وشتات ما بين التنفيذي والمصمم في البنائية الفكرية وهنا أقول قاصدا عمدا أن السياسة ليست مهنة ولا منحة وإنما قضية ومهمة.
“إياكم وتجريح الناس، والفظاظة، واجتنبوا السياسة، أنا كنت اقرأ لكبار يقولون اترك السياسة لأهلها، وأكثر أخطاء الدعاة دخولهم في السياسة وليسوا مؤهلين، ودخولهم من باب المشاركة ليس بصحيح”.
العقل زين
مخالف
اترك تعليقاً