وثقت بعض الصور ملامح الأجهزة والأغراض المميزة التي كانت تستخدم فترة الثمانينات الهجرية والستينات الميلادية وظلت في ذاكرة المواطنين.
وأصبحت هذه الأغراض بمرور الوقت جزءًا من الحاضر والماضي ليظل في ذاكرة جيل الثمانينيات والتسعينيات دون أن تمحوها السنين.
كما أن هناك بعض التواريخ الهامة التي شهدت إنطلاق استخدام تلك الأغراض في الماضي والحاضر ولعل أبرزها:
– 1/7/1353: دخول الهاتف.
– 23/9/1368: بدء الإذاعة.
– 1/3/1385: ظهور التلفزيون.
– 1/2/1392: إذاعة القرآن.
– 1394: بث التلفزيون الملون جدة.
– 1/10/1396: بثت التلفزيون الملون الرياض.
– 1/12/1403: القناة الثانية.
– 28/7/1412: البيجر.
– 1/9/1416: الجوال المحمول.
– 24/10/1417: بدء الإنترنت.
التعليقات
تسلم ويعطيك العافية ياأخ قرم،
الله يسعدك ويرضى عليك..
الله يسعدكم يااخ واضح ويا اخ ابو محمد.
بس بصراحه هالاسماء اول مره اسمعها مالحقت عليها.
اذكر او اللي لحقت عليه .
القراندي ( الجي تي_ والجي تي اكس_ والزداكس والنيسان 200و 240 ال
الله يطول في اعماركم يارب.
أرحب يابو محمد يالله حيه أسعد الله أوقاتك بكل خير، نعم ياغالي سبق وسمعت رد الددسن ولكن لايحضرني ولا أذكره،
وبالنسبه لتسمية الددسن بأسم أم عزيز يمكن يوجد تسمية أخرى أو عدة تسميات،والعهدة على الرواة،،
تسلم ولك تقديري وتحياتي،.
اذكر هناك بيت شعر احفظه ولا اعلم من القائل ولا اعلم ان كان البيت من عرض قصيده او فقط هاالبيت ، عن الددسن ، يقول الشاع :
.. من شرى له ددسنٍ قال سياره .. ليه مابرّق فيها قبل يشريها ..
.. وقتها الناس لا يعرفون من السيارات إلا الفورد ( الهاف والعايدي ) والشفر واللي يسمونه العنتر ناش والجيب ابو شنب والفارقو ويمكن غيرهن عدا السيارات النقل الكبار ، كاالبوز وسكانيا و وارد البكّار وغيرهن قليل ، ولما وردت الددسن فلا جسامةٍ بها ولا وسامه ولا ثقه تماماً ، كانت لما يحك بطنها في العقم الأوسط من الخط ، كانوا الركاب اللي باالغماره ينقزون هههههههه وكأنهم حسوا باالحكه في …(…..).. واعتقد ان هذا احد الدوافع للشاعر ان يقول البيت المذكور اعلاه ، خابرين السيارات الأريح منها ولا يهابن بطحاء الشعيب ولا الشعبان وقت الامطار ، ماهن مثل الددسن ام عزيز ..
.. الشيء باالشيء يذكر فلا تؤاخذني على هذرمتي يا اخ واضح وصريح ، ذكرتني في السنين والليال الخواليا ..
صح لسان القايل والناقل ، الحبيب واضح وصريح ، لاهنت .. بس اظن الددسن ردت على راع القصيده ، لكن ماني حافظ منها شي ، إن كان هي عندك شرّفنا بقرائتها لاعدمناك ..
.. اما من طرف تسميتها بأم عزيز وسببه ، هذا له شرح ثاني يختلف تماماً عن ماورد في القصه ، ولكنه ماينفال على الملاء ( يعني ممنوع من الصرف ) ، لو كانت الجلسه محفوفه بيني وبينك علمتك باالسالفه كلها يا الشيخ ..
,, اجمل تحية عطره لجنابك الكريم ..
يقال أن سبب تسمية الداتسون بوارد عراوي (أم عزيز) وسبب التسمية وهذا الكلام مؤكد:
أول من أطلق هذا اللقب هو الشاعر: عسيكر الغنامي الروقي العتيبي.
من أين أتى عسيكر بهذا اللقب ؟
القصة وما فيها أن عسيكر كان في عفيف أو في ضواحي عفيف فأتى اليه ابنه (ضاوي) يوماً وقال: يأبوي شريت لي سيارة قال عسيكر: وش نوعها؟قال: ددسن قال: من شريتها منه؟ قال: من عراوي، وكان عراوي هذا رجل مورد للددسن أول ماوردت وهو وكيل لها في عفيف والدوادمي وكان عراوي يلقب بأبو(عزيز) لأن ولده عزيز.
قال عسيكر لأبنه ضاوي مبروك ياولدي الموتر الجديد وحنا معزومين عند فلان العازمي في المكان الفلاني ومشينا لعزيمتنا عند معزبنا. قال : توكلنا على الله، وركبوا ومروا على السوق وأشتروا لهم اغراض وحطوها في صندوق الددسن حسب الرواية والقصيدة ومشوا وفي الطريق غرزت الددسن في كثيب رمل وحاولوا
فيها وبدون فائدة ومشى عسيكر على رجله متجه نحو بيت معزبه العازمي وترك ضاوي عند الددسن وأنشد هذه القصيدة التي إشتهرت مع الناس وصارت سبباً في مسمى الدادسون بوارد عراوي ، أما مسماها (أم عزيز) نسبة لأن عراوي إسم ولده عزيز وأطلقوا أم عزيز لأنها مؤنث!
وهذه قصيدة عسيكر الغنامي:
لعنبو ذا الزول ياوارد عراوي
كيف غرزتي بنا وانتي جديده
الدروب مهود ما فيها ملاوي
والكفر نايلون والسايق وليده
تطلبين اثنين والخط متساوي
جعل ما يبقى حديده مع حديده
الحموله كيس والسواق ضاوي
والرفارف خوص والشاصي جريده
خاب ظن اللي هقا فيك الهقاوي
عقب صرتي في مطاليبه بليده
وكل شيٍ يخلف القلب الهواوي
يوم مضنونه سكن دارٍ بعيده
باتمنى وليتها لي بالمناوي
يختلط ماها بزيته مع حديده
لين تِعجز راعي الطب المداوي
لا بغى توضيبها تفجر وريده
صح لسانك ياعسيكر الغنامي يالعتيبي
يازمان الحلاوه والراوه رغم الشقاوه ..
اترك تعليقاً