وثق مقطع فيديو متداول لحظة اعتداء “بحريني” على وافد بالضرب والإهانة أثناء عمله.
ويظهر في الفيديو “الوافد” وهو ينظف السيارة ليخرج مالكها ويصفعه على وجهه ثم يقوم بإلقاء دراجته النارية على الأرض.
وجلس “الوافد” في الأرض ووضع يديه فوق رأسه ثم سقط مغشيًا عليه كما يظهر بـ “الفيديو”.
وحصد الفيديو تفاعل كبير من قبل المتابعين مطالبين بالتحقيق مع الرجل بسبب أذيته لـ “الوافد”.
التعليقات
حسبي الله عليه، سكران مريض باين عليه موصاحي.
والله لو واحد غير هالمسكين كان مسح فيه الارض مسح ، هالمريض ابو عصاقيل.
لكن كل قوي فيه مو هو اقوى منه ( الله سبحانه وتعال) الجبار، القوي ، العزيز سبحانه وتعالى
حسبي الله عليه، سكران مريض باين عليه موصاحي.
والله لو واحد غير هالمسكين كان مسح فيه الارض مسح ، هالمريض ابو عصاقيل.
لكن كل قوي فيه مو هو اقوى منه ( الله سبحانه وتعال) الجبار، القوي ، العزيز سبحانه وتعالى
حسبي الله عليه
هذه الأبيات التي أوردها «ياقوت الحموي» في «مُعجم الأدباء»:
مَلكنا فَكانَ العَفو مِنّا سَجيَّةً
فَلَمّا مَلَكتُمْ سالَ بالدَّمِ أبطُحُ
وحَلَلتُمْ قَتلَ الأسارى وطالما
غَدَونا عَن الأسرى نَعفُ ونَصفَحُ
فَحسبُكُم هذا التفاوتُ بَينَنا
وكُلُّ إِناءٍ بالذي فِيهِ يَنضَحُ
يقول عالم النفس سيجموند فرويد مؤسس التحليل النفسي “يشير الإسقاط أولا إلى حيلة لا شعورية من حيل دفاع الأنا بمقتضاها ينسب الشخص إلى غيره ميولاً وافكاراً مستمدة من خبرته الذاتية يرفض الاعتراف بها لما تسببه من ألم وما تثيره من مشاعر الذنب، فالإسقاط بهذه المثابة وسيلة للكبت أي أسلوب لاستبعاد العناصر النفسية المؤلمة عن حيز الشعور ويضيف فرويد أن العناصر التي يتناولها الإسقاط يدركها الشخص ثانية بوصفها موضوعات خارجية منقطعة الصلة بالخبرة الذاتية الصادرة عنها اصلاً، فالإدراك الداخلي يلغى ويصل مضمونه إلى الشعور عوضاً عنه في شكل ادراك صادر عن الخارج بعد أن يكون قد لحقه بعض التشويه.
” شب ”
كلمة من مقتنيات المكتبة السمعية ردها على العامل!
” أسقطها عليه “
هههههههه المعنى الحقيقي
اعمل نفسك. ميت
مامعه حق ..
شلت يده… عنصري حقير جاهل يملك المال ولا يملك المخ… راس اجوف وقلب اسود.. وهو وامثاله الحفاة العراة من علامات الساعة
اترك تعليقاً