استولت إحدى شركات توظيف الأموال في مكة المكرمة، على مبلغ 43 مليون ريال، من مساهمين منهم أطباء وأكادميين.
وكانت النيابة العامة أصدرت أمرًا بالقبض على كل من، مدير فرع الشركة، والمدير المالي، وصاحب الشركة وأبناؤه، وشركاؤه.
ومارست الشركة عملها من خلال مسمى “البيع بالتقسيط”، وبلغ عدد المستثمرين 42 شخصا، حيث روجت عبر تطبيق “واتس اب”، إعلانات منها “استثمر بمليون ريال واربح 300 ألف ريال سنويا”، وغيرها من الإعلانات المضللة، بحسب عكاظ.
وأوضح المستثمرون أنه تم صرف أرباح لهم، إلا أن الأرباح توقفت، معربين عن تخوفهم من ضياع رؤوس أموالهم، مطالبين باسترجاعها.
التعليقات
يستاهلون واتمنى من الجهات المختصة مصادرة ٥٠٪ من مبالغ هالاطباء والاكاديميين الجشعين اللي يعتبرون سبب رئيسي لوجود النصابين والمحتالين ولا استبعد ان يكون منهم من يساعد الشركة النصابة لاحضار زملاء لهم او غيرهم للاستثمار. نعنبوهم الدولة حفظها الله تحاوب الفاسدين والنصابين وتكافح هالغش المالي والاحتيالات وهذولا يكسرون كل الانظمة والقوانين . اقسم بالله لو ان لي صلاحية ما ياخذون غير ٥٠٪ والباقي يصادر غرامة تأييد ومشاركة في صنع النصب وتشجيع النصابين وكسر الانظمة والقوانين.
قيل فالمل :-من طمع ضيع ماجمع،
ومن طمع طبع.
الان في شركات ربوية في السوق تتعامل بربا الفضل الصريح الذي حرمه الله ويحتالون عليه بحيلة التورق
فيأتي مندوبهم لبقالة مثلا محتاج كاش فيبيع منه كروت جوال بمبلغ 13000 ريال نسيئ يعني دين ويشتريها منه بمبلغ 10000 ريال كاش ويحصلها على 200 ريال يوميا ثم نفس الكروت يمر بها عالبوفية اللي جنبه ثم نفس الكروت عالخياط والمطعم وووو
وهكذا يعطي كل أحد عشرة ويسند عليه 13 ترجع له خلال شهرين ونصف وكروت الجوال نفسها باقية في درج السيارة ما تحركت
وكان الحال ماشي في مكة ويوم قفل السوق بسبب الجائحة بانت العلوم
لأن اللي تسلفوا قفلوا محلاتهم وكثير منهم خرج نهائي
فالله الكستعان الناس صارت ما تفرق بين الحلال والحرام إلا من رحم الله
الطمع والجشع هو اللي ضيع فلوسهم.اشباه اطبا رواتبهم 50 الف غير البدلات ولا تكفيهم؟؟
يبدو ان هذه الشركه فرع من شركة هداكو اللي كانت في الكويت قبل سنوات وهربت بأموال السعوديين وبعض الكويتين بعد ان اغرتهم بالارباح او ان صاحب الشركه اخذ نفس الفكره وطبقها في مكه
اترك تعليقاً