تحدث المواطن سلمان جازي الحويطي، جانباً من ذكرياته خلال مشاركته مع أفواج الجيش التي شاركت في حرب تحرير فلسطين عام 1948.
وقال الحويطي في فيديو وثائقي عرضته دارة الملك عبدالعزيز إنه ذهب مع نحو 3 آلاف جندي إلى مدينة السويس المصرية وتلقوا تدريبات لمدة 6 أشهر، وبعدها تم توزيعهم على الخنادق، حيث أن عمره وقتها كان 20 عاماً، مؤكداً أن راتب الجندي وقتها كان 150 ريالاً وكان يرسله إلى والده خلال سنوات الحرب.
وأضاف الجندي السابق أنه غاب عن بلاده لمدة 4 سنوات حتى وُقعت الهدنة وتوقف القتال، لافتا إلى أن الجندي السعودي في هذه الحرب كان صوته أكبر من سلاحه.
وأشار إلى أن أحد القادة سأل إن كان هناك شخص لديه شيء يمنعه من القتال حتى يرجع إلى بلاده، فرد على قائده وقتها قائلاً: “حنا ما تعينا إلا للحرب ومستعدين لها”.
التعليقات
يوجد مقبره لشهداء السعوديين في فلسطين
حنا جنود الله
حنّا جنود الله من دون الوطن … وحدودنا بآرواحنا عنها نذود
ياخادم البيتين ندفعها ثمن … ارواحنا ترخص ولا توطى الحدود
حنّا خلقنا الله نبيد اهل الفتن … نرفع شعار الحق ويموت الحسود
الظلم لا من بان بالحق اندفن … وإنا عدو الظلم من عهد الجدود
يشهد لنا التاريخ في اوقات المحن … حنّا هل العوجاء على الهقوى نزود
ياشيخنا بالصوت نعلنها علن … ونعاهدك ماعن عدو الله نحود
الأرواح دون الدار للموت اطلبن … تبقى عزيزه عن طلاسيم اليهود
ارواحنا للذل والله ماظرن … اما حياة العز والا للحود
حنّا ندور للشهادة من زمن .. واكبر جزا للموت جنات للخلود
من دون بيت الله نبي لبس الكفن .. ماعاد يحسب للعمر نقصٍ وزود
للشاعر الأمير:- سعود إبن عبدالله.
حنا جنود الله
حنّا جنود الله من دون الوطن … وحدودنا بآرواحنا عنها نذود
ياخادم البيتين ندفعها ثمن … ارواحنا ترخص ولا توطى الحدود
حنّا خلقنا الله نبيد اهل الفتن … نرفع شعار الحق ويموت الحسود
الظلم لا من بان بالحق اندفن … وإنا عدو الظلم من عهد الجدود
يشهد لنا التاريخ في اوقات المحن … حنّا هل العوجاء على الهقوى نزود
ياشيخنا بالصوت نعلنها علن … ونعاهدك ماعن عدو الله نحود
الأرواح دون الدار للموت اطلبن … تبقى عزيزه عن طلاسيم اليهود
ارواحنا للذل والله ماظرن … اما حياة العز والا للحود
حنّا ندور للشهادة من زمن .. واكبر جزا للموت جنات للخلود
من دون بيت الله نبي لبس الكفن .. ماعاد يحسب للعمر نقصٍ وزود
للشاعر الأمير:- سعود إبن عبدالله.
هذا هو السعودي ياحاقد ونابح هذا من سلاليل احفاد الصحابة ولا زال نسبهم لا يخالطة غير الفخر والعز بعون الله
السعودي غير
كلمات هذا الرجل الطاعن السن تتحدث عن ايام الشهامة والرجولة والشجاعة الحقيقية في ذاك الزمان ..كفيت ووفيت بيض الله وجهك وكتب اجرك واطال الله عمرك ومتعك بالصحة والعافية ورحمنا الله وإياك وأحسن خاتمتنا
عظم الله اجرك وبيض الله وجهك انت ومن معك ومن سبقكم ومن جاء بعدكم ، رحم الله من توفي منكم ، ويسعدك ويطول بعمرك انت ومن تبقى من الرجال الشجعان ،اهل النخوة والعزيمه والإيمان ، ويحسن خاتمتكم ويردكم إليه رداً جميلا .. اللهم آمين ..
.. اين الكذابين المتنطعين ، ومن اهل فلسطين انفسهم ، فليواجهوا هذا الشيخ الشجاع ، كيف كان يحمي المقدسات والأعراض العربية المسلمه والأرض المباركه .. ؟؟ كان يحمي أعراضكم ، ويحميها ويفديها بروحه ، منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر .. أتجرأون على مقابلته أيها الجبناء المنافقين ..؟؟؟
.. هيا اخرجوا ، وهل تستطيع الجرذان ان تخرج وتواجه الفرسان ..!!!؟
.. اين فيصل القاسم وجمال ريان وبقية شجعان كمرات التصوير والمايكرفونات .. هاتوا كمراتكم ومايكرفوناتكم وقابلوا هذا التاريخ الشامخ إن إستطعتم ..
اترك تعليقاً