أقدم رجل مصري على قتل ابنته الطالبة في المرحلة الإعدادية بسيخ حديدي، ومحاولة التخلص من جثتها عن طريق تغسيلها ودفنها بمصر، وذلك إرضاء لزوجته الثانية.
تفصيلا، انهال أب بقطعة حديدية على ابنته حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، وأراد إخفاء جريمته فقرر مع الزوجة الثانية تغسيلها وتكفينها سرا كي لا يفضح سره، ولكن بلاغ زوجته الأولى والدة المجنى عليها بعدما حاولت الاتصال بابنتها ولم ترد، كشف الأمر، وتمكنت قوة من مباحث الشرطة من ضبطه.
وقال والد الطفلة أن الأخيرة كانت دائمة الشجار في المنزل ومع الجيران، وذلك بتحريض من زوجته الأولى التي طلقها منذ سنوات وهو ما دفعه إلى قتلها ومحاولة التخلص من جثتها بعد تغسيلها.
التعليقات
خلي زوجتك الثانية متحجرة القلب تنجيك من السجن والإعدام يا أحمق
لاحول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
كالعادة مسلسلات الدم وفضائح مصر لاتنتهي ?♂️?
إنا لله وإنا إليه راجعون
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
نسأل الله العفو والعافية.
الله لايبلانا ولا يبلابنا
لعنة الله عليه وعلى زوجته
لاحول ولاقوة الا بالله،،
ومن يعش عن ذكر الرحمن ..
نقيض له شيطانا فهو له قرين ,
إبحث عن اسباب كثير من المشاكل العائليه .. وغيرها ..
تجده بسبب البعد عن طريق الله
والضياع الذي يعيشه من يبتعد عن طريق الله عزوجل
نسوا الله ..
فأنساهم انفسهم ..
ألا بذكر الله تطمئن القلوب ..
ذهبت لذلك الرجل الصالح .. رحمه الله وأسكنه الجنه ..
حيث ان والدي رحمه الله أرسلني له لأمر ما ..
حينما كنت طفلا صغيرا ..
طرقت الباب عليه ..
وسمعت صوته قريبا .. يقول أدخل .. فدفعت الباب ودخلت ..
وأول ماوقع عليه بصري ذلك المنظر الجميل الممتليء بالحب والرحمة
أظفت عليه إبتسامته الوقورة من رجل صالح .. يحمل حبا وسكينة في قلبه ..
كان رحمه الله جالسا في ذلك الحوش الواقع في وسط الدار ..
وحوله بناته يحيطن به .. وهو يحفظهن القرأن الكريم ..
بنات .. فيهن الصغار والمتوسطات ..
بعد أن رحلت أمهن إلى ربها الرحيم ..
وخلفت وراءها تلك البنيات .. وزوجا رحيما ..
عاش في كنف الله .. وعلى مائدة الرحمن ..
لا إله إلا الله ..
ألا بذكر الله تطمئن القلوب ..
رحمات ربنا تتنزل على الذين يتلون كتاب الله .. ويذكرونه ..
والملائكة يتنادون .. هلموا إلى حاجتكم .. ذكر الله ..
وتغشاهم الرحمة .. وتبتعد عنهم الشياطين ..
يا لله .. ما أجمل ذلك المنظر ..
ذلك الشيخ الجليل .. صاحب القلب العامر بذكر الله عزوجل
وبناته اليتيمات يحيطن به وهويحفظهن كلام الله ..
لم يغب ذلك المشهد الرباني عن ذاكرتي منذ صغري
رغم مرور عشرات السنين ..
كما لم تغب إبتسامة ذلك الشيخ الوقور لي .. حينما رأني ..
يقول أحد أئمة الدين الكبار ..
حتى لو كان الذي يدعو إلى الله .. ويشتغل بأمور الدين غير صادقا
وإنما صاحب أمر وغرض دنيوي ..
فإن بركة الدين .. وبركة كلام الله يصيبه منها شيئا ..
فكيف بمن كان صادقا .. يريد وجه الله عزوجل .. والأخرة ..
اللهم إستعملنا فيما يرضيك عنا ..
وإملأ قلوبنا .. وقلوب أبنائنا جميعا وأهلنا .. وجيراننا ..
بحب قيام الليل .. والصلاة .. وقراءة القرأن .. والتفكر في ملكوتك
وأعنا عليها .. برحمتك يا أرحم الراحمين .
إنا لله وإنا إليه راجعون
ولاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم أصلح أحوال المسلمين
اترك تعليقاً