استغاثت إحدى الفتيات، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة على تعرضها للتحرش من قبل الفنان المصري شادي خلف، أثناء دورات تدريبية في التمثيل بالورشة الخاصة به
وقالت عبر حساباتها الشخصية : “النجم حريص أن يجعل المكان مريح لنا كي نستطيع التعبير عن أنفسنا ونحكي أشياء شخصية، لكن للأسف كان يستخدم ذلك لمصلحته كي يتحرش بالبنات.
وأضافت : لو هناك أي فتاة تعرضت إلى نفس ما تعرضت له أرجو أن تتكلم، ولا تخاف لأنني سأقف معها وسأدعمه”.
وأشارت الفتاة وهي المسؤولة عن صفحة الفيسبوك التي نشرت استغاثات الفتيات، إلى أن الصفحة تلقت بالغات عديدة تتهم الفنان بالتحرش، وقد تم تقديم بالغات ضده في المجلس القومي للمرأة والمباحث العامة المصرية
وعلق أشرف زكي على الواقعة مؤكدا أنه لم يتلقى شكوى رسمية لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضد هذا الفنان ويتم تحويله للتحقيق، لذا فالنقابة تنتظر إرسال شكوى من الأطراف المتضررة.
وأضاف: “بالنسبة لي لا يوجد أي اتهام ضده حتى يتم استدعاؤه أو التحقيق معه، ومثل تلك الأمور نعتبرها قضايا شائكة البد من وجود شكاوى من أجل التحقق فيها”.
التعليقات
وأشارت الفتاة وهي المسؤولة عن صفحة الفيسبوك التي نشرت استغاثات الفتيات، إلى أن الصفحة تلقت بالغات عديدة تتهم الفنان بالتحرش، وقد تم تقديم بالغات ضده في المجلس القومي للمرأة والمباحث العامة المصرية
==========================================================================
طيب ..
ايش المشكله .. !!؟؟
كل شي طبيعي جدا ..
فتيات في عمر الزهور
يجلسن بين أشباه الرجال ..
وفي أجواء العفن الفني ..
ويتم دغدغت مشاعرهن .. وتهيئة الأجواء لهن
من قبل أباليس البشر وأقذرهم
لكي ينالوا منهن مايستطيعوا
كل هذا .. وأكثر منه .. شيئ طبيعي
نتيجة الإختلاط الذي نهى الله عنه ..
فكيف إذا كان من يديرون مثل هذه التجمعات
شياطين تفننوا في إصطياد الساذجات اللاتي يصدقنهم
ويسعين لإثبات ذواتهن .. وتأمين مستقبلهن .. وووووالخ ..
لكن الغير طبيعي .. والشيء المؤلم جدا ..
أن يكون الإعلام .. وسيلة لهؤلاء المرده
في الترويج لهم ونشر كل مامن شأنه رفع شأنهم
والثناء عليهم .. وإضفاء الألقاب عليهم ..
حتى أصبحوا المثل الأعلى لكثير من السذج والساذجات ..
فلان قام .. فلان نام .. فلان وقف .. فلان سار ..
فلان يحب هذا الأكل .. ولا يحب هذا ..
فلان تسعى المعجبات لمصافحته ..
معجبة تبكي لان فلان صافحها ………..الخ
وبعدين ..
ألا نستشعر فداحة العمل الذي نقوم به في الترويج لهؤلاء الضائعين .. !!؟؟ .
اترك تعليقاً