يتعرض مرضى الكوليسترول لبعض الأضرار الصحية في حال الإفراط في تناول اللحوم، فيما يزداد في عيد الأضحى تناول اللحوم الحمراء لذلك يجب على مرضى الكوليسترول اتباع عدد من الإرشادات الهامة، تجنبا للإصابة بأي مضاعفات صحية.
وأكد خبراء التغذية، على مرضى الكوليسترول بالابتعاد عن تناول لحم الضأن لاحتوائه على نسبة عالية من الدهون، لأن حالتهم الصحية تتطلب منهم انتقاء اللحوم الحمراء الخالية من الدهون، وتناول اللحم المسلوق أو المشوي، فهو يقلل من السعرات الحرارية به.
وينصح بالابتعاد عن اللحوم المقلية في الزيت أو السمن، لأن القلي يكسب اللحم نسبة عالية من الدهون المشبعة التي تعرضهم للإصابة بأضرار جسيمة، لعل أبرزها تصلب الشرايين، فضلًا عن تناول طبق من السلطة بجانب اللحم، لأن الخضراوات تحتوي على نسبة عالية من الألياف، التي تقلل من امتصاص الدهون.
وتعد المكسرات من الأطعمة المهمة لمرضى الكوليسترول، لاحتوائها على نسبة معتدلة من الدهون الصحية، التي تساعد على خفض الكوليسترول الضار بالدم، ولابد من تناول كوب من الزبادي بعد اللحم، للاستفادة من محتواه العالي من حمض البروبيوتيك، وهو عبارة عن بكتيريا جيدة تسهل حركة الأمعاء وتحسِّن عملية الهضم وتقي من الإصابة بالإمساك والانتفاخ.
التعليقات
لدي إقتراح لجميع الإخوة والأخوات
للصحة والسلامة .. بأذن الله ..
من المعلوم .. وفي كل المناسبات
تأكيد الأطباء على الناس جميعا بتناول الخضار مع الوجبات
لما تحويه من فوائد كثيرة لأجسامنا ..
وليس هذا فقط ..
بل أيضا من نعمة الله أنها تأخذ السموم والشوائب من أجسامنا
وهي خارجة منه ..
فلله الحمد والشكر والثناء على نعمه ..
يبقى أن كثير من الناس يعزفون عن تناول هذه الخضروات
ومن يتناولها .. تجده لايهتم بها دائما ..
وربما تناول بعضا منها .. وأهمل البعض الأخر
ولهذا أقترح الأتي :
أن يشتري الرجل لبيته خضار تكفي لمدة أسبوع
يطلب من البائع أن يعمل له تشكيلة من كل الخضار الموجودة لديه
ثم تتولى ربة المنزل العمل لإعداد خلطة مفيده لأسرتها ..
وهي كالتالي :
تأخذ المرأة من كل الخضار قليلا قليلا..
وتضعها في الخلاط بعد غسلها في ماء به خل
ثم تضيف عليها حبة أو حبتين ثوم .. وكذلك نصف بصلة
وحبتين طماط ..وقليلا من زيت الزيتون
وعلبة زبادي للفائده .. ولتغيير نكهة الخضار العبس ..
وللتغطية على طعم الثوم والبصل ..
ثم تملأ الخلاط بالماء .. وتشغله حتى يصير عصيرا ثقيل .. أو خفيف
وتعطي كل واحد من أفراد عائلتها كوبا أو أكثر ..
لأننا لو اردنا أن نضع الخضار على سفرة الطعام ..
فإن الأكثريه لن يمدوا أيديهم نحوها ..
بقيت ملاحظة مهمة :
وهي أن تجتهد المرأة في التفنن في إضفاء نكهة وطعما مقبولا لهذه الخلطة
المفيدة لعائلتها .. حتى يقبلوا عليها بحب . .
ولامانع من التدرج في إعطاء الصغار قليلا قليلا منها ..
حتى يستسيغون طعمها ..
فدرهم وقاية .. خير من قنطار علاج ..
حفظ الله الجميع من كل مكروه .
?♀️?♀️?♀️?♀️?♀️ الوطوطه هذي ماش
عيد الأضحى ما فبه غير الذبايخ على الصحون و المفاطيح **!!!
عاد كل واحد يعرف اللي فيه من أمراض والله يسهل الأمور ** !!!
عاد مع كورونا والأجرات الأحترازيه الوضع بيكون غير وأن شاء الله أسهل **!!!
اترك تعليقاً