انتقد الدكتور عبدالله الفوزان، عضو مجلس الشورى وأمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وأستاذ علم الاجتماع، عدم وجود اسماء مطاعم بالعربية في دول أوروبا.
وقال الفوزان : ماحصلت لدى الغرب مطاعم بأسماء عربية، هم أقدر على تسويق لغتهم ومأكولاتهم.
واقترح الفوزان تحويل اسماء المطاعم في المملكة باللغة العربية قائلا : هل نعيد الكرة عليهم بمطاعم (قرصان) و (كبيبا) و المهيلة و “دكتور مسمار” ومرقوق” لعلنا بذلك نتمكن من علاج هزيمتنا الحضارية.
التعليقات
بدأت المطاعم ف الجنوب ببعض الاسماء ففي محايل تلاقي مطعم الديرة وشرورة (وعود هلم) وقصدهم ب عود هلم ارجع مرة ثانية أو تعال com agenاو com back
بس ها هو الناقص وشاغل بالنا اسماء اامطاعم والذي يتوجب علينا نفكرفية
حنا مع الأسف تابعين نعوج
?
المشكله الاسم غيرالعربي الناس زحمه عليه وعلى شان كذا تلقى سعره عالي كله على شان الاسم مثله مثل ستاربوكس جميع المكونات نشتريها رخيصه ونصلح في البيت ومع ذلك تلقى زحمة صفة سياراة على بعد كيلووالسبب الاسم لوغيراسمه الى كوفي العربي يقولون خلاص تغير كل شي فيه وهو نفسه اللهم تغيرالاسم
ياترى من السبب
كلامك معقول و واقعي يا دكتور ..
كلامك معقول يا دكتور ..
اترك تعليقاً