قررت النيابة العامة استدعاء مجموعة من أصحاب الحسابات في وسائل التواصل الإجتماعي امتهن القائمون عليها نشر إعلانات الزواج بطرق تمس بكرامة المرأة وتسيء لرابطة الزوجية التي يصونها الشرع والنظام.
وباشرت دائرة التحقيق في قضايا الجرائم المعلوماتية بالنيابة العامة التحقيق مع أصحاب هذه الحسابات بتهمة إعداد وإرسال ما من شأنه المساس بالقيم الدينية والآداب العامة.
وفي وقت سابق، رصد مركز الرصد النيابي مجموعة من الحسابات في منصات متعددة في وسائل التواصل عبر الشبكة المعلوماتية تناولت عرض محتوى وصور افتراضية وأوصاف تمس القيم الدينية والآداب العامة
التعليقات
للأسف صاروا يروجون للنساء وكانهن سلعه رخيصه
كل من جاء يسومها
بل حتى بعض الفتيات من ضعاف النفوس صارت تروج لنفسها وتطلع بمظاهر مخله بالأدب
بل احداهن قبل فترة تقول
(فهل لي بمثل قيس)
قلنا شوفي عزيزتي
بتلقين(تيس) وبتلقين (هيس)
اما قيس!
ماظنتي تلقين ❤️?
وإستغلال المرأة في الإعلانات التجاريه لترويج بضائعهم
بوضع صور المرأة وهي عارية .. وشبه عاريه ..
لكي يلفتوا أنظار الناس إلى بضائعهم .. في أفضل الأحوال
إن لم يكن هناك أمر اخر .. يراد من نشر الصور العاريه للنساء الفاتنات بهذه الأوضاع الجريئه
ولعوراتهن المغلظه ..!!؟؟
إن هذا العمل الذي يجري ( نشر صور النساء الفاتنات .. وعوراتهن المغلظه )
لهو أمر خطير جدا .. سواء أكان في وسائل الإعلام ..
أم في المواقع الخلفيه من الإنترنت
يتسبب في تقويض كرامة المرأة .. ونشر الرذيلة في المجتمعات
وإشاعة الفاحشة بين الناس ..
والله سبحانه وتعالى قد حذرنا من هذه الأعمال التي تؤدي لنشر الفواحش بين الناس
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19)
وقديما قيل في وصف هذه الأحوال :
كل الحوادث مبداهـا من النظـر ومعظم النّار من مستصغر الشررِ
وشيء طبيعي .. أن يكون الخطأ يعم جميع الأحوال التي يتم فيها إستغلال المرأة لنشر الرذيلة والفاحشه .
الله سبحانة حفظ حقوق المرأة ودينكم الجديد
اساء للمرأة واهان كرامتها
الرجاء إلغاء الاشتراك
كيف طريقة إلغاء الاشتراك. وشكرا لكم
اترك تعليقاً