ثمن مفتي البوسنة والهرسك السابق الدكتور مصطفى سيريتش، جهود المملكة وخادم الحرمين الشريفين الداعمة لبلاده.
وقال سيريتش: “لولا الله ثم السعودية لما كانت هناك دولة تسمى بالبوسنة والهرسك”، مضيفا: ” مواقف الملك سلمان تاريخية ودعمه للبوسنة وشعبها محل تقدير”.
وكان معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، في زيارة رسمية قبل أيام للبوسنة والهرسك، أكد خلالها أنها دولة تحتل مكانة كبيرة لدى خادم الحرمين الشريفين منذ أن كان أميراً لمنطقة الرياض، وهو من أكبر الداعمين لها ولشعبها، ومواقفه مشهودة ومسطرة.
وأكد آل الشيخ أن العلاقات بين البلدين متميزة، والقيادة تسعى دائماً لتعميق أواصر التعاون المشترك في مختلف المجالات التي تخدم الشعب البوسني الصديق.
التعليقات
بل لولا الله ثم السعودية هكذا يجب ان تقول. نسأل الله ان لا يتكلنا على انفسنا
تحدثت مع ادارة المتحف في البوسنه وقلت لهم اسمك ملك السعوديه في كل زاويه من البلد وهو من اعاد ترميم بلدكم — وتتفاخرون بتوافه تركيه — قالو ان هذا ليس من شأنهم وما يقدرون يسوون شيئ
الله يرحم الملك فهد اسمه على كل المساجد الاثريه حيث قام بترميمها بعد الحرب وعلى الاما كن الاثريه وحتى القلاع القديمه وعندما زرت متحف السوق القديم كان التمجيد لتركيا في كل زاويه من الزوايا
اترك تعليقاً