قاضت فتاة مصرية والدها أمام محكمة الأسرة بمصر حيث طالبته بدفع مبلغ 500 ألف جنية مصروفات جهاز زواجها وفقًا للفواتير التي قدمتها بالمحكمة وأرفقتها بالقضية.
وأستندت الفتاة في دعوتها أن والدها ميسور الحال ويمتلك العديد من الأصول العقارية والمحال التجارية إلا أنه يمتنع عن الإنفاق عليها بعد تطليق والدتها منذ 8 سنوات.
وأثارت القضية تعجب العديد من الأشخاص لأنه لا يوجد نص قانوني يلزم “الأب” بتجهيز ابنته إلا أنه جرى العرف على ذلك، حيث يعتبر العرف أحد مصادر التشريع في القانون المصري.
التعليقات
هذا طبع النساء والبنات بصفة عامة إذا صارت فاشله بحياتها قامت تطالب وتنابح ابغى وابغى وحتى لو انها ثريه لايشبعها شيء بس ابغى وابغى طيب لو فيك خير خليك باره في والدينك.
العاده المشاركه بين الزوج واهل الزوجه
تشتكي ابوها بعد كبرها ورباها -لكن البنت مع امها مادام انه مطلقها لو تقول لها اتهميه بشبه تسويها —–خلفة البناتاره خس
المثل المصري –يامخلف البنات ياشايل الهم للممات
هذي غصه ..
الله لايبلانا ولا يبلابنا
اترك تعليقاً