اختتمت اللاعبة السعودية تهاني القحطاني، اليوم الجمعة، مشاركتها في منافسات الجودو في دورة الألعاب الأولمبية، بعد خسارتها أمام اللاعبة الإسرائيلية راز هيرشوكو.
وكان وزير الرياضة قد التقي لاعبة الجودو تهاني القحطاني قبل مواجهاتها الأولى في أولمبياد طوكيو بوزن 78+ كجم للسيدات.
في سياق متصل، أنهت العداءة السعودية ياسمين الدباغ مشاركتها الأولمبية، بعد حلولها في المركز التاسع وتسجيلها زمن 13.34 خلال التصفيات ما قبل الإقصائية لسباق الـ 100 متر.
فيديو | اللاعبة السعودية #تهاني_القحطاني تختتم مشاركتها في منافسات الجودو في دورة #الألعاب_الأولمبية #أولمبياد_طوكيو #Tokyo2020#الإخبارية_رياضة pic.twitter.com/okfsb8k9Yc
— الإخبارية – رياضة (@sport_ekh) July 30, 2021
التعليقات
لابأس من مشاركتها ولكن حركتها خجوله لم تتحرك مثل الاسرائليه
قدوة سيئة لبنات المسلمين
افا يذا العلم والله بحق
حتى لو خسرت كفاية كسر الحاجز مع إسرائيل حتى لو انسحبت لن يفيد الكضية الفلسطينية بشي
?♂️?
من دعا الناس عليها. الله اذلها. سبحان الله.
خسرات كل شي لاحول ولا قوة الابالله
افااااا ما يمدينا نحرر فلسطين ونقفل الكظيه — خسرت تهاني
قال تعالى:
﴿وَقَرۡنَ فِی بُیُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَـٰهِلِیَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِینَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥۤۚ إِنَّمَا یُرِیدُ ٱللَّهُ لِیُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ ٱلۡبَیۡتِ وَیُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِیرࣰا﴾ [الأحزاب ٣٣]
﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ﴾ أي: اقررن فيها، لأنه أسلم وأحفظ لَكُنَّ، ﴿وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى﴾ أي: لا تكثرن الخروج متجملات أو متطيبات، كعادة أهل الجاهلية الأولى، الذين لا علم عندهم ولا دين، فكل هذا دفع للشر وأسبابه.
ولما أمرهن بالتقوى عمومًا، وبجزئيات من التقوى، نص عليها [لحاجة] النساء إليها، كذلك أمرهن بالطاعة، خصوصًا الصلاة والزكاة، اللتان يحتاجهما، ويضطر إليهما كل أحد، وهما أكبر العبادات، وأجل الطاعات، وفي الصلاة، الإخلاص للمعبود، وفي الزكاة، الإحسان إلى العبيد.
ثم أمرهن بالطاعة عمومًا، فقال: ﴿وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ﴾ يدخل في طاعة اللّه ورسوله، كل أمر، أُمِرَا به أمر إيجاب أو استحباب.
﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ﴾ بأمركن بما أَمَرَكُنَّ به، ونهيكن بما نهاكُنَّ عنه، ﴿لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ﴾ أي: الأذى، والشر، والخبث، يا ﴿أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾ حتى تكونوا طاهرين مطهرين.
أي: فاحمدوا ربكم، واشكروه على هذه الأوامر والنواهي، التي أخبركم بمصلحتها، وأنها محض مصلحتكم، لم يرد اللّه أن يجعل عليكم بذلك حرجًا ولا مشقة، بل لتتزكى نفوسكم، ولتتطهر أخلاقكم، وتحسن أعمالكم، ويعظم بذلك أجركم.
تفسير السعدي – رحمه الله –
اترك تعليقاً