ظهر طفل في أبها، خلال بث مباشر في حالة غير طبيعية، مدعيا تعرضه للتعنيف من خلال بعض الإشارات.
ووجه الطفل إشارات غريبة توحي بتعرضه للتعنيف والإيذاء والحبس، مطالبا الجهات المعنية بإنقاذه.
وتصدر في الساعات الماضية وسم “إلياس من أبها في خطر” وسط مناشدات لمركز بلاغات العنف الأسري بالتدخل لإنقاذ الطفل.
ومن جانبه تفاعل المركز مع الحالة، موضحًا أنه يجرى التنسيق مع الجهات المختصه لإتخاذ الإجراءات اللازمة.
التعليقات
الله يكون بعونه
كثير من الأمراض النفسيه .. إن لم تكن كلها ..
سببها البعد عن الله وطاعته .. والسير على منهجه ..
ومن يعش عن ذكر الرحمن .. نقيض له شيطانا .. فهو له قرين ,
أجارنا الله وإياكم منه ,
البيوت التي يذكر إسم الله فيها ..
وتقام الصلاة فيها ..
ويقرأ فيها القرأن .. وليس فيها من اللهو المحرم ..
حري أن تتنزل عليهم الملائكة .. والرحمة
وأن تبتعد عنهم الشياطين والمردة
في سكون الليل ..
وفي الثلث الأخير منه ..
وبينما أفراد الأسرة يغطون في نومهم ..
يقوم الأب .. وربما الأم أيضا ..
ويذكرون الله عزوجل .. ويستغفرونه ..
ويتوجهون لدورة المياه .. ليتوضئوا للصلاة
وفي مكان معد مسبقا للصلاة .. يقف الأب .. وربما الأم أيضا
قريبين من أبنائهم النائمين ..
يتفقدونهم .. ويعيدون الأغطية واللحف على من سقطت عنهم ألحفتهم وأغطيتهم
أثناء تقلبهم في فراشهم في الليل ..
ثم يتوجهون لصلاة الوتر ..
يقفون بين يدي ملك الملوك
ملك السموات والأرض ..
يقرأون كلام الله .. ويتدبرونه ..
وهم خاشعون منيبين إليه ..
يسألون الله الجنة .. ويستعيذون به من النار ..
ويسألونه التوفيق والسداد والحفظ لأبنائهم ..
وأن يصرف عنهم السوء والفحشاء ..
وأن يجعلهم من عباده الصالحين ..
فما أجدر أن تتنزل عليهم رحمات ربنا وبركاته
ربنا الذي يقول بعد أن يتنزل إلى السماء الدنيا
في الثلث الأخير من الليل ..
نزولا يليق بعظمته وجلاله .. من غير تشبيه .. ولا تأويل ,
يقول عزوجل :
من يسألني .. فأعطيه …
من يدعوني .. فأستجيب له …
في هذه الأثناء .. واللحظات الربانية
هناك من يقف بين يدي الله عزوجل يسأله العون والسداد ..
يساله حسن الختام .. يسأله الجنة ويستعيذ به من النار ..
يساله .. يسأله .. يسأله ……..الخ
ومهما بلغت حاجاتنا .. وكبرت ..
فالله أكبر وأعظم وأجل وأكرم ..
سمعته وهو يناجي ربه في أخر الليل .. في مكان منزو في بيته
وهو رافعا يديه .. وصوته الأجش يدعو الله لأبنائه وأهله وأقاربه .. وهو يقول :
اللهم إملأ قلوبهم بحب قيام الليل ..
والصلاة ..
وقراءة القرأن ..
والتفكر في ملكوتك ..
وأعنهم عليها ..
فكان وقعها في نفسي شيئا كبيرا ..
مأ أجدر أن تتنزل عليهم رحمات ربنا عزوجل وسكينته ..
ما أجدر أن تبتعد عنهم الشياطين والمردة
من تقرب إلي شبرا .. تقربت منه ذراعا ..
ومن تقرب مني ذراعا .. تقربت منه باعا ..
ربنا كريم رحيم .. يحب التائبين ويعفو عنهم
محروم ..
من حرم القيام أخر الليل ..
ولو لحظات ..
يقف فيها بين يدي الله عزوجل
يناجيه .. يبث إليه شكواه وألامه ..
يسأله العون والرشاد والسداد ..
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ (30)
اللهم .. أعنا على ذكرك .. وشكرك .. وحسن عبادتك
وخذ بأيدينا للبر والتقوى ..
واجعلنا من عبادك الراشدين .
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. معقول ام واب يقسيان على ابنهما فلذة كبديهما …..!!؟
نسأل الله العفو والعافية،
اترك تعليقاً