سخر الأمير عبد الرحمن بن مساعد، من قلق النواب الأمريكيون من حصول حركة طالبان على المعدات والأسلحة الحديثة التي قدمتها الولايات المتحدة للقوات الأفغانية.
وقال ابن مساعد معلقا على الخبر الذي نشرته قناة الجزيرة القطرية: “لا داعي للقلق أعزائي النواب، فقد حصلوا عليها فعلًا، مسرحية سمجة”.
وكان وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، قد صرح بأن “واشنطن لم تتوقع أن تتقدم حركة طالبان بتلك السرعة”، مشيراً إلى أن أمريكا أخبرت طالبان أنها سترد بشكل حاسم لو تعرض أي من موظفيها للخطر.
وأكد بلينكن أن بلاده لم تطلب أو تعد حركة طالبان بشيء، معلنا نقل موظفي السفارة الأمريكية من كابل إلى المطار، ليتم لاحقاً إخلاء السفارة بالكامل وإنزال العلم.
التعليقات
ظل بهادر شاه في محبسه حتى وافته المنية في عصر يوم الجمعة الموافق (14 من جمادى الأولى 1279هـ = 7 من نوفمبر 1862م) وقد بلغ من العمر 89 سنة، قضى منها أربع سنوات في منفاه، وكان بهادر شاه شاعرًا مجيد، وفاضت قريحته أسى وحزنًا على ما وصل إليه، وما آلت دولته، يعيش سجينًا وحيدًا، لا يزوره أحد، ومن شعره الذي يصور مأساته قوله:
يا رسول الله ما كانت أمنيتي إلا أن يكون بيتي في المدينة بجوارك
ولكنه أصبح في رنكون وبقيت أمنيات في صدري
يا رسول الله.. كانت أمنيتي أن أمرغ عيني في تراب أعتابك
ولكن هأنذا أتمرغ في تراب رنكون
وبدلاً من أن أشرب من ماء زمزم، بقيت هنا أشرب الدموع الدامية
فهل تنجدني يا رسول الله. ولم يبق من حياتي إلا عدة أيام
أستغر الله من آخر كلماته
بها عدة مخالفات عقدية واضحة غفر الله له .. لكن ما شدني طمع القاصي والداني بارض الحرمين حفظها الله إما تقرباً لله كما يعتقدون أو تقاربا لها والله أعلم
وقال ابن مساعد معلقا على الخبر الذي نشرته قناة الجزيرة القطرية: “لا داعي للقلق أعزائي النواب، فقد حصلوا عليها فعلًا، مسرحية سمجة”.
صحيح كلامك ( مسرحية سمجة ) *** والمخرج فاشل ***
هذه هي المشكلة.. فماذا هو الخل
يعني نائب أوباما سابقا . حيكون أيه غير لاحقا . تشرد بسببه وقتل وأصبح بلا وطن أكثر من ٣ ملايين إنسان بريء في ٨ سنوات
صح لسانك ياسمو الأمير …
.. مسرحيات امريكان وأكاذيبهم مفضوحه ، هي من امدتهم باالأسلحه عن طريق إيران الخبيثه ، والمقابل تسليم افغانستان لطواغيت إيران ، كما سلّمت العراق وسوريا وقبلهما لبنان .. وهاهي تحاول تسليمهم اليمن ، وهيهات هيهات لأن قوة الله معنا ، والنصر لله ثم لنا ، بحول الله وقوته ، جل وتعالى ..
اترك تعليقاً