ظهرت الفاشنيستا الكويتية فينيسيا المعروفة باسم “أم ريان” ، وهي توبخ متابعة استخدمت لفظا عنصريا في حديثها معها.
ونشرت المتابعة مجموعة من لوحاتها في البث الخاص بفينيسيا، وقالت إن إحدى لوحاتها حازت على إعجاب صديقتها والتي وصفتها بـ”العبدة”، أي أنها من ذوات العرق الأسود، لتوقفها فينيسيا عن الحديث، معترضة على كلمة “عبدة” وأنه لا يجوز أن تستخدمها.
وأخذت المتابعة تدافع عن هذه الكلمة باعتبارها لفظا متداولا، وأنها قالتها بشكل عفوي، فيما لم تتقبل الفاشينيستا الكويتية ذلك، فيما أيد غالبية المتابعين كلام فينيسيا بعدم استخدام ألفاظ عنصرية، أو أي كلمة تدل على التنمر والتقليل من شأن الأشخاص.
التعليقات
اللهم طهر قلوبنا من الكبر
العنصريه من الكبر وأول من بدا بها هو ابليس لما أمر الله عز وجل الخلائق بالسجود لآدم فسجدوا إلى ابليس اب واستكبر وكان من الكافرين لما قال أنا خير منه خلقتني منار وخلقته من طين ونسي أن الكل من خلق الله وهذا الفعل لا يصدر إلى من جاهل معاند أو فاهم متكبر
سالفه تافهه وانا متاكد ان الكلام متفق عليه عشان تسوي ذا الاكشن وخراط البكش تبعين مشاهير السوشيال
تسلم دكتور محمد ماجد بخش، ويسلم الفكر،يعطيك العافية يادكتور..
الألفاظ العنصرية، أو أي كلمة تدل على التنمر والتقليل من شأن الأشخاص تدل على الجهل،والعنصرية المكتسبة من مجتمع منغلق على بعضه.
لا فض فوك يا دم محمد بخش.
بس وين اللي يطبق ويفهم هذا الشي؟
لا حول ولا قوة إلا بالله ***
حقاً إن “هذا الأسود الأفطس يأخذ في قلب النبي وفي صفوف المسلمين مكانا عليا؛ لأن الدين الذي ارتضاه الله لعباده قد صحح معايير الآدمية والأفضلية بين الناس فقال: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ). فرسول الله دخل مكة يوم الفتح العظيم ورديفه هذا الأسود الأفطس (أسامة بن زيد).”
العبودية لله جميعاً والعزة لله والحمد لله على أن بلال الحبشي كان مؤذن رسول الله .. كذلك أسامة بن زيد كان قائد جيش المسلمين في محاربة المرتد.ين وكأن شعره كأنه زبيبة
اترك تعليقاً