أوضح رئيس الاستخبارات الأسبق، الأمير تركي الفيصل، معلومة تغيب عن كثيرين بشأن تاريخ حركة طالبان.
وذكر في لقاء سابق في قناة “السعودية” أن الطالبان هم ليسوا نتاجاً لتعليم الشيخ محمد بن عبدالوهاب، بل هم ينتمون إلى المدرسة الديوبندية النابعة من المذهب الحنفي في القارة الهندية.
وأضاف أن أعلى المستويات في المراكز الدولية لا يعرفون من هم الطالبان ومن أين أتوا، مشيرا إلى أن فئات كبيرة من الشعب الأفغاني لا تؤيد طالبان.
التعليقات
ذلك لأن نشوة الانتصار قد تعمي الأبصار وربما أن الغاية في منظورهم القاصر قد تبرر الوسيلة والحجة لديهم في الإجماع لا في الإقناع لفحو وسيناريوهات سياق المؤامرة والتي نسجت بإحكام سيَما أن الساحة أمامهم مليئة بالإدعاءات والحيل الباطلة والرخيصة الجاهزة والتي لها ما يبررها عندهم بالنظر إلى حالة الغطرسة والاستعلاء اللتان ينظر الطغاة والمتجبرون من خلالها.
الله يجزيه خير الجزاء القائل الفخم صاحب السمو الملكي والمقيل عنه الإمام الشيخ المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله .. وطالما الكالبان عندما بعض التصوف ويمارس كبيرهم الوعيدية وغيره فلا خير في من حاد عن جادة السنة التي جاء بها رسول الله المبعوث رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم
اترك تعليقاً