قال استشاري الأمراض الجلدية،سعود العبيداء، إن “التان” يزيد من خطورة الإصابة بسرطان الجلد بشكل كبير، مضيفا أنه يختلف عن العلاج الضوئي الذي يخضع له مرضى الجلدية في المراكز الجلدية المتخصصة.

وأضاف أن “التسمير” أو ما يطلق عليه “التان” من الأشياء الدخيلة على المجتمعات العربية، لافتا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي ساعدت في انتشارها، وذلك بحسب ما ذكره بقناة الإخبارية.

وذكر أن الغرب في فترة السبعنيات كان بعضهم يعرضون أنفسهم للشمس كثيرا لاعتقادهم أن ذلك مفيد، ويمد أجسامهم بفيتامين د، إلا أن بعضهم أصيب بالسرطان بعد ذلك.