تحدث المحلل السياسي أحمد الفراج، عن ترك أمريكا الأسلحة لطالبان بعد سيطرتها على أفغانستان.
وقال أحمد الفراج:”إياك أن تصدّق أن أمريكا تركت هذه الأسلحة لطالبان لأنها هربت ولم تجد وقتا لأخذها”.
وأوضح الفراج:”الذي ترك أسلحة جيش العراق ومليارات الدولارات لداعش هو الذي ترك أسلحة ومليارات لطالبان”.
وأشار:” استعدوا لما ستفعله طالبان على غرار ما فعلته داعش والسؤال: من هو المُستهدَف؟”.
التعليقات
داعش خليط إيران تخلط والآن تحاول خلط طالبان ودول تخلط فلابد أن نعرف بأن هناك لانخلط أذرع.الملالي ينعش إرهاب.
يعد كل الذي جرى على مدى العشرين عاما الماضية من خراب ودمار وتشريد وفي عدة مناطق في هذا العالم فمن تزعم امريكا العداء لهم وتصفهم بداعمين للارهاب هم في النهاية يخققون ويدعمون مصالح امريكا والغرب وعلى راسهم طالبان وايران وكل هذا الهراء ماهو الا ذر للرماد في العيون وبالحقيقة هم جميعا ينامون مع امريكا في سرير واحد وللننتظر نتائج انسحاب امريكا من افغانستان وترك ذلك الكم الهائل من الاسلحة والعتاد والطائرات اجارنا الله منهم ورد كيدهم في نحورهم وابعد دارهم .
صراحة المحلل السياسي هذا فلتة زمانة مثل مايقولون وش الي حمله على هذا التحليل
على فكره ايران سحبت المليشيات الشيعيه من سوريا وارسلتهم الى مناطقهم في افغانستان للوقوف في وجهه طالبان لو حصل ما يعكر و يزعج ايران
لا أحد يرغب في التدخل المباشر في أفغانستان غير إيران وحتى تركيا ترغب لكن بحذر وتردد أما روسيا فهي على تنسيق مع الصين واتفاق رغم اختلاف شروط ومتطلبات ورغبات كل منهما
طالبان القوية لا تضير غير إيران لأن لها تغلغل وتوغل في محاولات جاهدة لتشييع من تبقوا من السنة
الامريكان تركو اسلحتهم لسببين الاول الاسلحه قديمه ومدفوع ثمنها ونقلها يكلفهم . والاخر قد يكون ثمة اتفاق سري مع طالبان في قطر لمواجهه الصين او ايران برغم ان طالبان عقدت اتفاقات مع الصين عموما ننتظر لينكشف المستور
ما هقيت إن البراقع يزعجني
فاحش وظارطان كلهم نفس النهح خنازير وهمج
لا مقارنة بين داعش وطالبان فالاخير حرر بلاده من المحتل وليس العكسن نعوذ بالله من عمى البصبرة لا البصر
اترك تعليقاً