وثق مقطع فيديو، واقعة مؤثرة تكشف حنان الأب، حينما أقدم مواطن على وضع مظلة بيضاء اللون بجانب سيارة ابنته لحمايتها من حرارة الشمس.
وكشف الفيديو، عن الأب وهو يقف بجوار سيارة ابنته لوضع مظلة بجوارها كي تظلل عليها لحمايتها من أشعة الشمس، فيما وضعت الفتاة أغنية خلفية للفيديو جاءت كلماتها كالتالي “مافي شخص طيبته مافي أفدي قلبه الصافي من يشبهك يا بوي” .
وكتبت الفتاة على الفيديو، كلمات مؤثرة:”حتى سيارتي لها نصيب من حنانه” ، فيما تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو الذي لاقى إعجابهم.
التعليقات
لو فيك خير ما تصورين ومستأنسه بالظل وهو واقف بالشمس وبالمظله واقف لكن التفاهه زياده تصور للناس قمة الحقاره والله؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه قمة التفاهات والسخافات يابشر. ??
هذه قمة التفاهات والسخافات يابشر. ??
هذه قمة التفاهات والسخافات يانااااااس. ??
الله يخلي ابوها لها ولسيارتها
مشت عليكم كلكم للاسف
حنان الاب لايحتاج مثل هذه الرسائل. وش معنى السياره ومظله وتصوير هالموقف بالذات. هل اختزل حنان الاب في وضع مظله. كان تحدثت عن حنان الاب في الاطمئنان عل ابنائه مثلا او السهر عل راحتهم او شراء اغراضهم او اي موقف اخر وكلها قابله للتصوير . لكن لازم تدخل السياره في الموضوع
الرساله باختصار حتى انتم اللي متحجرين ورافضين سواقه بناتكم ونسائكم شوفو الاباء الحنونين (الحقيقيين). وخلوكم مثلهم
وليش التصوير طيب تبون الناس تعطيكم عين
صورة مع عدم التقدير والإحترام لكل من تطاول على أبوية أحدهما أو كلاهما..
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة * راحة:
لو * فكر * بحر * نار *جهنم * كان * منع *
بنته*من * القيادة * و الإنفلات * بلا حسيب * ولا*
رقيب*
فعلآ * ناس * نظرتها * قصيرة * ما* تعرف *
معنى * المسؤولية * و لا * إدارة * شؤون * الرعية.
إنه * أحد * ضحايا* الغزو * الثقافي * الغربي* الكافر
ياخسارة * الشماغ * و العقال * على * هالأشكال ?
مع * وافر * المحبة.
أرسلني والدي .. رحمه الله ..
للذهاب لأحد الجيران .. والذي يبعد منزله عنا قليلا ..
لبعض الأمور .. حينما كنت صغيرا ..
حينما وصلت إلى بيت ذلك الرجل الكبير في سنه قليلا ..
طرقت الباب .. وانتظرت قليلا ..
سمعت صوتا من الداخل :
تفضل .. تفضل .. أدخل ..
دفعت الباب أمامي .. ودخلت المنزل ..
رأيت ذلك الرجل الطيب الحنون .. جالسا في صحن داره
وحوله بنياته الصغار جالسات بجانبه ..
كان يحفظهن القران .. ويمسح على رؤوسهن .. ويقبلهن .. ويضمهن إلى صدره الحنون
حيث أنهن فقدن أمهن .. بعد أن توفاها الله .. وانتقلت إلى رحمة الله
تفرغ ذلك الرجل الصالح لبنياته ..
وبدأ في تحفيظهن القران الكريم .. والعناية بهن ..
وتعويضهن حنان الأم الذي فقدنه بعد رحيلها ..
ما أجمل تلك البسمة التي رأيتها على محياه ..
حينما رأني داخلا ومقبلا عليه ..
بش في وجهي .. ورحب بي .. وسالني عن والدي
وهو يضم بنياته إليه في حب وحنان ورحمة وشفقة ..
لا إله إلا الله .. ما أجمل القران وأهله ..
ما أجمل الدين وأهله ..
حينما رأى ذلك الأعرابي رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل أبناء بنته
الحسن والحسين .. عليهما رضوان الله ورحماته ..
إستغرب من فعل رسول الله وتعجب .. وقال للرسول عليه الصلاة والسلام :
أو تقبلون صبيانكم ..!!؟؟
ثم أردف قائلا : والله إن لي عشرة من الصبيان .. ماقبلت أحدهم .. أو أحدا منهم …!!؟؟
عند ذلك .. قال له رسول الرحمة والإنسانية .. رسول السلام ..
عليه الصلاة والسلام : وما أملك لمن نزع الله الرحمة من قلبه ….!!!!!!؟؟؟؟
ديننا .. حب ..
ديننا .. سلام .. ووئام ..
من لم يحننه قلبه على أبنائه وبناته وأمهم .. وأهله جميعا .. والناس عامة ..
فأي دين ذلك الذي يجعله قاسيا متحجرا ..
كانت المرأة .. وربما الطفل تأخذ بتلابيب حاكم المسلمين
ومن يحكم أكثر من نصف الكرة الأرضيه ..
وتوقفه الوقت الطويل .. لتشكوا إليه .. وربما ذكرته بماضيه
أيام طفولته .. وهو واقف منصت لها .. في غير تضجر ..
وحينما رأها أحد الصحابة رضوان الله عليهم جميعا ..
نهرها .. وقال لها : لقد شققت على خليفة خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..!؟
فرد عليه الفاروق .. عمر بن الخطاب .. رضي الله عنه .. قائلا :
أتركها .. فهذه التي إستمع الله إليها من فوق سبع سماوات ..
ألا أستمع لها أنا ..!!؟؟
لله درك ياعمر ..
ولله در كل أب يحن على أبنائه وخصوصا بنياته .. ويشفق عليهم ..
وهذه صورة جميلة ومعبرة ..
والتي أرسلتها هذه الفتاة لوالدها .. وهو يضع مظلة على سيارتها لتقيها من الشمس
فما أجمل قلبيهما .. الأب .. والبنت ..
الأب بحبه لإبنته .. وخوفه عليها وعلى ماتملكه ..
والبنت بذكر جميل والدها ومحاسنه .. وحفظ الود له ..
قلوب .. تربت على الحب والرحمة والشفقه ..
هنيئا لهم بوالدهم .. وهنيئا للوالد بأبنائه وبناته..
ما أجمل الحياة مع والدين حبيبين .. رحيمين .. شفوقين ..
أنس وجمال .. وسعادة ورحمة ..
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه .. :
لاتضرب ولدك على كسر الإناء .. فإن له عمرا كعمر إبن أدم ,
الراحمون يرحمهم الله ..
إرحموا من في الأرض .. يرحمكم من في السماء ..
وإن احق من يستحق الرحمة الأهل والأبناء والبنات .. وعامة الناس
وخصوصا من كان ضعيفا مستحقا .. محتاجا ..
لايزال الناس بخير .. مادامت الرحمة بينهم ..
يتراحمون فيما بينهم .. ويتواصون على الخير ..
اللهم أرحم والدينا .. ووالدي والدينا .. وارحمنا جميعا
يااارب العالمين .
الاب افضل من الزوج
الأم والأب ما يقصرون المهم انتي يثمر فيك الحنان وتردينه وقت ما يحتاجون والى تنفخين عمرك عليهم
لأن أصبحنا نشوف المتمردات وناكرات الجميل . كثرن
الله يقلعهن
والى توفي الجميل مع والديها الله يرزقه برهم
الأم والأب ما يقصرون المهم انتي يثمر فيك الحنان وتردينه وقت ما يحتاجون والى تنفخين عمرك عليهم
لأن أصبحنا نشوف المتمردات وناكرات الجميل . كثرن
الله يقلعهن
والى توفي الجميل مع والديها الله يرزقه برهم
مشهد يختزل كل معاني الرأفة والحنان ..
.. الله يحلنا من والدينا ويحنن لنا ذرياتنا .. آمين ..
عساك تردين له الدين والله يطرح فيك البركة انتي وعيالنا مير جزانا ماتطلعون منه (جعل من جابنا في الجنه )
اترك تعليقاً