أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة بالمنطقة الشرقية ، فيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلك لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم / عدنان بن مصطفى الشرفا – سعودي الجنسية – على تهريب الأسلحة من وإلى المملكة، والإشتراك في خلية إرهابية تهدف لزعزعة الأمن في البلاد، واستهداف رجال الأمن من خلال إطلاق النار عليهم بقصد قتلهم، وعلى مقرات الجهات الأمنية وإثارة الفوضى والشغب.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الإتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما قام به الجاني من جرائم عديدة ومحرمة وصدرت باجتماع وتخطيط وأن تلك الجرائم فيها من الشرور والبلاء العام ولا ينقطع إلا باستئصال من فعلها ، فقد تم الحكم عليه بالقتل تعزيراً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف المتخصصة ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني/ عدنان بن مصطفى الشرفا ، اليوم الاثنين 29 / 01 / 1443 هـ بمدينة الدمام بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
التعليقات
اولا انا اسف جداجدا على وصفك بهاذا الوصف ممكن خانني التعبير بس ياخي الشيعة يختلفون في عقائدهم فلا يمكن ان اصف كل الشيعة بوصفك لهم فلااعتقد ان شيعة الاحساء كشيعة القطيف ولا شيعة القطيف كشيعة النجف ولاشيعة النجف كشيعة ايران والله العظيم فية اختلاف ياخي انا عملي مع شيعة الاحساء لاكثر من عشرين سنة فلم اجد فيهم الوصف الي وصفتة انت وقابلت شيعة القطيف بحكم عملي ووجتهم يختلفون مع شيعة الاحساء اختلاف واضح عموما انا اسف للمرة الف شكرا على تفهمك وكلنا تحت راية واحدة وفي بلد الامن والامان الذي لايفرق بين السنة والشيعة تحت قيادتنا الحكيمة والعظيمة
يعني السنة مافجروا وماقتلوا ولم يبايعوا بن لادن وبالالاف أرهابيين بايعوا ووالوا بن لادن والبغدادي والله ماعنك سالفة وحكمك على الشيعة ظالم
معلومه جانبيه
قرأت انه حسب مصادر من الاحوال الشخصيه في العراق
أن اكثر من ثلاثة آلاف مواطن عراقي اسمائهم عمر تقدموا بطلبات تغيير اسمائهم خوفا من القتل
ينسب علمائهم كذبا وزورا على الصادق انه قال في قتل الناصب -أي السني- ؟ قال: “حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطًا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل، قلت فما ترى في ماله؟ قال: توه ما قدرت عليه”.
الأخ شيخين سأتجاوز ما وصفتني به بقولك ياغبي
واعلم ان من تتكلم عنهم من إرهابيين قتله فجروا وقتلوا هؤلاء خوارج عن الحق حذر منهم رسولنا الكريم وكشف ضلالهم علمائنا فهم خارجون عنا وليسوا سنه
فهناك فارق بين من هي أصول دينه وبين من فعل ذلك حارج عن دينه
وغير ذلك كثير لايتسع المجال لطرحه
واعلم اخي الكريم ان مايظهر لك على السطح من وطنية وولاء ليس هو المعتقد الاثني عشري الحقيقي
وانما مغلف بغلاف التقيه
👇 هذا تكفير من ليس شيعي اثني عشري
قال الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل: اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : من المحتوم الذي لا تبديل له عند الله قيام قائمنا ، فمن شك فيما أقول ، لقي الله وهو به كافر وله جاحد . وسائل الشيعة للحر
يعني اذا ماتؤمن بمهديهم الخرافه الذي دخل السرداب من 1200 سنه فانت كافر
عن أبي علي الخراساني عن مولى لعلي بن الحسين عليهما السلام قال: كنت معه عليه السلام في بعض خلواته فقلت: إن لي عليك حقا ألا تخبرني عن هذين الرجلين: عن أبي بكر وعمر ؟فقال: كافران كافر من أحبهما. بحار الأنوار للمجلسي الجزء 69 ص137 – 138
وأيضاً روي في الأصول من الكافي الجزء الثاني صفحة 217 عن أبي عبد الله أنه قال: “يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين
اترك تعليقاً