عالج الأستاذ في كلية الطب بتخصص الأنف والأذن والحنجرة بجامعة الملك خالد الدكتور علي الشهري، مرضاه بالمجان لأكثر من 17 عامًا بيضرب أروع الأمثلة في العمل الإنساني؛ حيث بدأ في عسير عام 1412 هجريًا.
وأوضح الدكتور علي الشهري، أنه لاحظ معاناة المرضى في بعض المناطق لافتًا إلى أن في عسير هناك مستشفى مركزي واحد ويتم تحويل الحالات إلى المستشفيات العامة، كما لاحظ خلال السنوات الماضية أن المريض ينتظر من 6 إلى 8 أشهر حتى يصل إلى العيادة، بحسب قناة “الإخبارية” .
وأشار إلى أن بعدما يكشف عليه الاستشاري ينتظر من سنة إلى 3 سنوات حتى يدخل غرفة العمليات ويتراكم المرضى خارج المستشفيات في قائمة الانتظار؛ مما دفعه إلى البحث عن طريقة لمساعدة المرضى بعمل عيادات خارجية في مستشفى النماص، تنومة، المجاردة بعدما حصل على تصريح، فيما قد يصل عدد المرضى الذين يستقبلهم بها في اليوم الواحد 250 مريضًا.
التعليقات
الله يجزاه الجنه ويرحم والديه إللي على الطيب ربوه
اسعد الله كل اوقاتكم
الحمد لله على نعمه الكثيره
هذا الدكتور عينه من ابناء وطننا الاوفيا الله يكثرهم والله يبارك له في عمله وعمره ويصلح له النيه والذريه وياليت نشوف كثير من امثاله
جزاه الله خير لاكن للاسف الاغلبية لافائدة منهم همهم الوحيد هو جمع المال
جزاه الله خير الجزاء مثل هذا الدكتور فخر يجب دعمه من الدوله ومن الجميع فين التجار ورجال الأعمال عنه
جزاه الله خير الجزاء مثل هذا الدكتور فخر يجب دعمه من الدوله ومن الجميع فين التجار ورجال الأعمال عنه
الله يجزاه باالخير وعظم الله اجره .. آمين ..
طول المواعيد تعمد من الاطباء والجودل فاضي لان نفس الطبيب له عيادات خاصة واحدهم قالها لي بصريح العبارة تعال في عيادتي الخاصة.ويستخدمو المستشفيات الحكومية للراتب وبدل التفرغ اللي اساسا ياخذوه للاكتفاء بالحكومي وبنفس المكان شغالين تسويق لعياداتهم.كيف يسمح بكذا؟ مصيبة.هذه طبيب حكومي ويعمل بخاص تضارب مصالح
هذا من فعل الكرام ..هامات الوطن العالية..
ومن رد الجميل للوطن واهله.. الله يجعلها في موازين حسناته وخالصه لوجهه الكريم..
وَمَنْ تَكُنِ العَلْياءُ هِمَّةَ نَفْسِهِ
فَكُلُّ الَّذِي يَلْقَاهُ فيها مُحَبَّبُ
إِذا أَنا لَم أُعْطِ الْمَكارِمَ حَقَّها .
فَلا عَزَّنِي خالٌ وَلا ضَمَّنِي أَبُ
دكتورنا الفاضل / علي الشهري أعلى الله شأنك ورفع مقامك وكتب اجرك وثوابك عمل عظيم وهمة أعظم كم أتمنى أن يوفيك الوطن حقك على هذا العمل النبيل والسنة الحسنة تستحق الثناء والتكريم ?
.
هكذا .. يكون شكر الله على نعمه الكثيره ..
هكذا .. يكون الوطن فخورا بأبنائه ..
هكذا .. نثبت للعالم معنى الترابط .. والتلاحم
و أننا شعب يرحم الضعفاء
كلما إزددنا في الإرتقاء ..
تحية إحترام وتقدير .. للأستاذ الدكتور / علي الشهري
على ماقدمه .. ويقدمه
لوطنه .. وشعبه
لك منا الحب والتقدير
على جهودك المثمرة .. وعطاؤك الجميل .
هذا من يستحق الشهره والتقدير ماهو كريشه ورقيبه حسبي الله ونعم الوكيل
اترك تعليقاً