أوضح المختص بالسيارات أحمد الحربي، أن السيارة التالفة غالبا هي بعد حادث مروري أو كوارث طبيعية سواء سيول أو أمطار أو حريق.

وأشار أحمد الحربي خلال مداخلة بقناة الإخبارية، إلى أن السيارة تصنف تالفة في حالتين إما لارتفاع تكلفة إصلاحها أو لا يمكن إصلاحها.

وأبان مختص السيارات، أن شركات التأمين تجمع هذه السيارات التالفة وتباع لأشخاص يعيدون إصلاحها بطرق سيئة ومن ثم بيعها في الأسواق، مشيرا:”هذا يعد كارثة وهدر كبير جدا وجزء كبير من الحوادث المرورية المميتة”.

ولفت إلى أن فحص المركبة يعطي الانطباع الجيد عنها ولكن لو تعرضت السيارة لعملية غش حتى الفحص لم يظهر هذه العمليات من الغش.