لازالت الفضائح تلاحق الهاربة رهف وذلك بعد استمرارها في نشر الفساد ودعوتها إلى الإباحية والدعارة تحت ستار الحرية المزيفة التي اختبأت خلفها.

فقد أعلنت الهاربة رهف انضمامها لإحدى المنصات الإباحية والتي يتم بها مشاركة صُور وفيديوهات مقابل اشتراك شهري من المتابعين الذين يرغبون بمتابعة صاحب الحساب ومشاهدة الفيديوهات، حيث أنشأت حساب للعرض الإباحي مقابل 45 دولار شهريا.

ونشرت رهف صورة وهي ترتدي ملابس داخلية فقط، وعلقت عليها قائلة :”ودكم تشوفون خواتكم بهاللبس”، وذلك عبر صفحتها على مواقع التواصل الإجتماعي .

وتسبب أفكار الهاربة رهف المسمومة في تضليل الكثير من الفتيات لتشجيعهن على الهروب من المملكة بدعوة الحرية ، ثم تقوم باستغلالهن في الدعارة والأعمال المنافية.

كما دعت رهف إلى الشذوذ، حيث نشرت فيديو قصير وهي تقبل صديقتها بطريقة حميمة خلال تواجدهما في السيارة أثناء تواجدها في كندا، مما يشير إلى تغيير توجهها الجنسي وأصبحت مثلية.

وتخطت الهاربة رهف الخطوط الحمراء ، حيث تنشر صورا لها بوضعية جنسية تبرز من خلالها جميع أجزاء جسمها وكأنها تقول انها لا تكترث أبداً لما قيل عنها.

وقبل عدة أشهر، أثار زوج رهف، جدلًا واسعًا بعد أن كشف أنها طردته مع ابنته خارج المنزل، ونشر مقطع فيديو وهو يحمل طفلته الرضيعة ذات العدة شهور ويستنجد بالأشخاص والجيران، ثم أوضح بعد ذلك أن حليل DNA أثبت أن الطفلة ليست ابنته.