قال الإعلامي المهتم بشؤون المستهلك، عبدالعزيز الخضيري، إن ورش صيانة السيارات عالم غريب وغامض، ولا يدري أحد من المسؤول عنها.

وأضاف :”ورش السيارات معامل لتدريب العمالة الوافدة من الخارج، ويواصلون تعلم حرفة صيانة السيارات لثلاث وخمس سنوات ولكن على سياراتنا”، وذلك بحسب ما ذكره على حسابه بموقع “تويتر”.

وتساءل عن الوزارة المسؤولة عن مراقبة أعمال هذه الورش، داعيًا إلى تحديد هذه الجهة، وإبرام عقود بين المستفيد وورشة صيانة السيارة لضمان حقوقهما.