أعلن رئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد، توجهه إلى الجبهة، اليوم الثلاثاء، لقيادة جيش بلاده الذي يقاتل المتمردين.
وقال أحمد: “سأتوجه إلى الجبهة لقيادة قواتنا المسلحة، أولئك الذين يريدون أن يكونوا من أبناء أثيوبيا الذين سيفتح التاريخ ذراعيه لهم، دافعوا عن البلد اليوم. الحقوا بنا في الجبهة”.
وكانت الحرب التي اندلعت في 4 نوفمبر 2020 في إقليم تيجراي بين القوات الاتحادية وجبهة تحرير شعب تيجراي المدعومة من جيش تحرير أورومو، أسفرت عن مقتل الآلاف وتشريد أكثر من مليوني شخص.
يذكر أن الأمم المتحدة حذرت الأسبوع الماضي من أن خطر اتساع الحرب الأهلية في إثيوبيا أصبح “حقيقيا للغاية”.
اقرأ أيضا
التعليقات
قد تكون نهايتك في الجبهه
اترك تعليقاً