كشفت الإعلامية الكويتية حليمة بولند عن سبب غيابها الفترة الماضية، حيث عادت للظهور من جديد عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد فترة من الاختفاء.

وقالت إنها كانت برفقة ابنتها في المستشفى خلال الفترة الأخيرة بسبب خضوعها لبعض الفحوصات الطبية للاطمئنان عليها لافتة إلى أنها تقوم بإجراء التحاليل لها كل سنة أو كل 6 أشهر.

وأضافت أن هناك اشتباها في إصابة ابنتها كاميليا بفقر الدم بسبب شحوب واصفرار وجهها وعدم رغبتها في تناول الطعام ومن جهة أخرى أوضحت أنها تشك في إصابة ابنتها مريم بالسكر بسبب سمنتها.

وأشارت حليمة بولند إلى أنها مرت بوقت صعب خلال الفترة الماضية خلال فترة فحوصات ابنتيها خاصة بعد صراخ ابنتها خلال سحب عينة دم منها خاصة أنه تم سحب كمية كبيرة من الدم، لأنها قامت بإجراء فحوص شاملة لهما.

وتابعت: “”قلبي انجرح” بسبب بكاء ابنتيها وصراخهما، كما قامت بعرض بعض الفيديوهات والصور، خلال خضوع ابنتيها لتلك الفحوص.