أمر الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود- رحمه الله – في عام ١٣٣٥ هجريًا ببناء جامع ومدرسة بجانبه ودكاكين أوقفها على هذا الجامع والمدرسة وذلك بموجب خطابًا وجه لأهل المجمعة.

وأوصى “الملك عبدالعزيز” حينها بهذا الوقف وخصص ريعه لحظة القرآن الكريم والقائمين عليه.

يُشار إلى أن وقف الملك عبدالعزيز بالمجمع كان يحظى بحركة تجارية كبيرة سواء من أهل المجمع أو من المدن القريبة منها.

ولا يزال ليومنا هذا يعده أهالي المجمع رمزًا تاريخيًا يفاخرون به بما يحمله من اسم مؤسس المملكة.