أقدم مسجد لصلاة العيد في الرياض الذي شهد الصلاة على الملك المؤسس قبل أن يتم تحويله لمبنى إداري ويعتبر من أقدم المباني الحكومية المبنية بالحجارة لصالح أمانة منطقة الرياض.

وقال الباحث فهد المفيريح، إن المسجد الأول هو الآن الذي يشغله مقر أمانة مدينة الرياض الواقع بين شارع البطحة شرقا وبين شارع الملك فيصل غربا.

وأشار إلى أن هذا المسجد شهد حدثا عظيما وهو الصلاة على جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله، في ذاك المكان في شهر ربيع الأول 1373 هجريا.

يعد أقدم مصلى للعيد لا يزال قائما حتة الآن منذ مطلع السبعينات الميلادية في مدينة الرياض والذي شهد حدثا هاما في مارس عام 1975م حيث تجمعت أعدادا غفيرة عند على رأسها عدد من زعماء ورؤساء الدول الإسلامية للصلاة على الملك فيصل رحمه الله.