وقع مواطن ضحية حالة نصب، حولته من تاجر في الأعمال الحرة إلى متهم بالسرقة، وذلك بعد ثقته العمياء في شخص باع له سيارة بسعر مغري.
وأوضح المواطن، خلال برنامج “مفترق طرق” أنه فكر بشراء سيارة من أحد الأشخاص، حيث كان سعر السيارة يقل عن متوسط قيمتها في السوق حينها بـ 20 ألف ريال تقريبا، ما أغراه لإتمام الشراء.
وأشار إلى أنه لم يشك في نوايا البائع إطلاقا، لا سيما وأنه لم يبد أي استعجال في إنهاء الاتفاق وإتمام عملية البيع.
ولفت إلى أنه تم توقيفه بالسيارة من قبل الشرطة، وطلب منه إبراز أوراقها، ثم تبين للجهات الرسمية بعد فحص السيارة أنها مسروقة، وهو ما استدعى صدور حكم بحبسه لمدة 4 أشهر، معترفا بأنه أخطأ حيث أن القانون لا يحمي المغفلين -على حد قوله-.
التعليقات
روايته غير مهضومه
الغالب من تجار السيارات او الشريطية
لاينقلون السيارة باسمائهم . يتركها باسم البائع حتى يجد مشتري وينقلها باسم المشتري الجديد من البائع الاول
وبذلك يوفر قيمة نقل السيارة باسمة .
كيف يشتري بدون مبايعة من المعرض ونقل ملكيتها
هذا وهو تاجر وفاهم بالإجراءات تسوقونها علينا ههههههه
كيف تاجر وماشك لحظة بقيمة السيارة انها مو بقيمتها ؟
طيب الشرطه تقدر تجيب الشخص اللي باعه السياره
حلو الاكشن والتمثيل وما اصدق انه غير صحيح
اترك تعليقاً