توفي الشاعر عبدالله بن حامد المطرفي، عن عمر يناهز الـ 62 عاماً، بعد صراع مع المرض.

وشيعت جموع غفيرة، أمس الاثنين، جثمان الشاعر الراحل بمقبرة شهداء الحرم بالشرائع، بعد أن أُدّيت الصلاة عليه بالحرم المكي الشريف عقب صلاة العشاء.

والجدير بالذكر أن “المطرفي” أحد رموز شعر المحاورة في المملكة والخليج العربي، ويعد شعر المحاورة فناً من الفنون الأدبية الشعرية بدأ في الحجاز ثم امتد للمناطق الأخرى في الجزيرة العربية.