وجه فوميو إيواي السفير الياباني لدى المملكة، تساؤل المتابعين عن سبب عدم وضع اسم العروس في بطاقات دعوات حفلات الزفاف.
وأبان السفير الياباني في تغريدة عبر حسابه أنه لاحظ هذا الأمر عند حضوره حفل زفاف صديق سعودي قديم له.
وتفاعل المتابعون معه وأوضحوا له بأن سبب عدم ذكر اسم العروس في بطاقة الدعوة أمر معتاد في المملكة ويختلف كذلك من أسرة لأخرى.
وأعرب “إيواي” عن شكره للمتابعين ومن تفاعلوا معه مؤكدًا أنه يتلقى معلومات مفيدة من المواطنين السعوديين تساعده في الوصول لمفهوم أعمق عن مجتمعهم.
التعليقات
هل من المسموح لأصحاب الدراجات النارية الفارهة ذات السرعة العالية جداً السير بهذه الصفة في الطرق السريعة التي تكون داخل المدن كطريق الملك فهد بالرياض مثلاً..طبعاً ومن المؤكد لاثمة قوانين تسمح بذلك..لكن هذا هو مع الأسف الذي يحدث لاسيما في الهزيع الأخير من الليل وإلى مابعد الفجر ..يسيرون كمجموعات وعلى فترات متفرقة ..وتعال ياسامع الصخب إسمع..ضجيج سرعاتهم العالية يخترق آذان وجدران البيوت حتى ولوكانت بعيدة عن ضفتي الطريق ..أعتقد بأن تفعيل قانون تجريم التلوث السمعي وكذلك تفعيل ساهرللدراجات مطلب ملح .
إكراماً لها يا سعادة السفير ، هذا سبب عدم ذكر اسمها ، يكفي ذكر اسم ابوها وجمولتها ن ومن يعرفهم عن قرب يعرفها ويعرف اسمها .. المسأله سهالات يا سعادة السفير ..
لااعلم مالذي يجعل سفير بلد ما يحشر انفه في موضوع ذات بعد اجتماعي ليس من اختصاصه ..ام ان من ابرز هذا الخبر وصاغه يريد تمرير رسالة ما؟؟؟
هذه عادة عند المجتمع السعودي لكن المجتمع السعودي يحفظ حق المراة في اسمها واسما قبيلتها
لكن ما هو السبب انه في اليابان يتم الغاء اسم عائلة المراة بل تنسب الى قبيلة زوجها او عائلة زوجها ويتم الغاء اسمها الحقيقي نهائيا ورسميا هل هذه عادة او احتقار للمراة
انا أدعم تنظيم داعش علناً ولا علي منكم كلكم واحد ورى الثاني وسأدعم القنبلة الذرية اللي تسقط فوق أمريكا قريباً
السعوديات الأصيلات بعيد عن شنبك يا الياباني شايفنا مستلقين وعارضين أطيازنا للأمريكان مثلك ومثل شعبك
قطر أول دولة في الخليج طبعت مع اسرائيل قبل لا تطبع الإمارات والبحرين قطر طبعت مع اسرائيل سنة 1996
قناة العربية قناة جرارين شكل وزير السياحة يجر على اخته جايب سائح يقول السائح أن هذا الرجل رقم واحد جاب لنا امرأة وجعلنا نتقابل شكلها مذيعة العربية يحسبوني ما أعرف أنجليزي ولا أعرف الكلام بين السطور
اترك تعليقاً