فسر الكاتب عبدالعزيز السند سبب فروق أسعار السيارات وارتفاعها مقارنة بأسعار السيارات نفسها في الدول الأخرى.
وأضاف أن المواطنين بدأوا يقارنون بين أسعار السيارات داخل المملكة وخارجها، فمثلا سيارة تباع في أمريكا بـ 450 ألف ريال لكنها في المملكة تباع بـ 750 ألف ريال.
وأرجع الفارق في السعر إلى وجود بعض الممارسات مثل إدعاء الوكيل بأن السيارة غير موجودة في المملكة، مضيفا أن المشكلة في الوكلاء والموزعين.
ونفى صحة ما يعتقده البعض بأن المواصقات القياسية السعودية هي ما ترفع أسعار السيارات، مضيفا أن على وزارة التجارة والهيئة العامة للمنافسة، ووزارة الاقتصاد والتخطيط دراسة هذه الحالات من أجل منع ارتفاع أسعار السيارات.
فرق السعر يصل لربع مليون..
الكاتب عبدالعزيز السند يوضح بالأمثلة طرق احتكار تجارة السيارات في المملكة وفروق الأسعار عن الدول الأخرى#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/iI60FBmlLt— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) February 15, 2022
التعليقات
اصلا الاسعار مرتفعه لدينا اكثر من اسعار الدول الاخرى وليست الضريبه السبب الضريبه طبقت قبل سنتين فقط والاسعار مرتفعه من عشرات السنوات لعده اسباب وزارة التجارة هي السبب لان اغلب لجانها من كبار التجار ومحتكري السوق تجد الغرف التجارية التي لها دور في رفع الاسعار كل اعضاءها من كبار التجار ومتحكمين في القرارات المواطن هو الضحيه حتى حمايه المستهلك لادور لها نسمع عنها فقط ولانشاهدها
تصريح الكاتب فيه القليل من المصداقية ولكن الاكثر الضريبة هي وراء جشع الوكلاء في رفع أسعار المركبات دون مبرر له .
هي جات على السيارات كل شي في الخارج يباع بأرخص من عندنا يارجل حتى النفط وحنا من اكبر المصدرين بالعالم يباع في الدول المستورد أرخص من عندنا
اترك تعليقاً