يعد الأمير مقرن بن مرخان بن إبراهيم، هو جد آل سعود، ويقال لذريته آل مقرن، وينتمي إلى آل مانع المريدي، من بني حنيفة.

وأوضح المؤرخ عثمان بن بشر في كتابه “عنوان المجد في تاريخ نجد”، ضمن أحداث سنة 1630 م، أن مقرن وأخاه ربيعة، قد حجا فيها، وكان هناك وافقًا بينهما، ولم يوجد نزاعًا بينهما على الإمارة.

وعقب وفاة مقرن وأخيه ربيعة، أصبحت إمارة الدرعية تشغل بالتناوب بين أبنائهما وأحفادهما، فمرة يتولى من هذا الفرع، ومرة من الفرع الأخر، بحسب تقرير قناة “الإخبارية”.