انتهت مطاردة وتلاسن بين شاب وفتاة، أثناء قيادة كل منهما مركبته في إحدى طرق جازان، بإحالتهما إلى المحكمة، للفصل بينهما بعد شكوى الفتاة من تعرضها للصفع منه.
وقالت الفتاة في دعواها، إنه خلال قيادتها مركبتها، قام شخص، بمضايقتها واستيقافها، والتلفظ عليها، وصفعها على وجهها، بحسب الوطن.
وورد في التقرير الطبي وجود خدوش خلف الأذن اليسرى للفتاة، ومدة شفائها 3 أيام، فيما أنكر الشاب اعتداءه عليها بالضرب، موضحا أنه أشار إليها بيده، قائلا: “سوقي مثل الناس”.
وأشار إلى أنها بعد ذلك نزلت من مركبتها، وحصلت بينهما مشادة كلامية، ثم ركب سيارته وانصرف، وعند مواجهته بشهادة خالة الفتاة، قال الشاب إنها دفعته، فقام بدفعها، ولم يقم بضربها على وجهها.
ومن جانبه أفاد المحامي والقانوني عبدالكريم القاضي أنه نظامًا تختص المحاكم الجزائية بنظر القضايا التعزيرية، مشيرا إلى أن تقدير العقوبة للقاضي ناظر الموضوع، فقد تكون العقوبة مجرد تعزير “سجن أو جلد أقل من حد القذف”.
التعليقات
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم..
الله يكون في عونك
ومن الأساس ليش ينزل ويتمشكل معاها يستاهل ماجاه …
اقسم بالله اللي نشوفه مانقول الا الله يستر علينا وعلى اهالينا وبس وربي فوضى بكل ماتعنيه الكلمه الا من رحم ربي
خباله في روسهم الاثنين اولا الطريق مو ملك خاص المفروض هو يتحلى بالصبر الدنيا مو طايره. وهي تفك المسار
وفي النهايه المحترم يفرض احترامه في اي مكان اما ينزلون الشارع يتهيبلون فهذي خباله وياليت يتعاقبون الاثنين
كثير من الرجال يقولون لرجال مثلهم سوق مثل الناس ولم نسمع ان احدا سجن او حدثة مشكلة بسبب هذه الكلمة
بل حدث لي حادث رجل مسرع تجاوز السرعة القانونية فصدم ثلاث سيارات متوقفة في مواقفها وسيارة منها كان بداخلها سائقها ومات سائقها مباشرة ولم يسجن السائق الذي كان السبب في الحادث والوفاة
عجيب الشهادة فقط خالتها ويتم الحكم عليه
المعلوم في الشريعة انه لاتقبل شهادة المراة في الجنايات وهنا شهادة امراة واحدة فقط وايضا خالة المدعية
فهل كل امراة تدعي على رجل انه ضربها وتاتي بقريبتها فيحكم لها
عبارة “سوقي مثل الناس” ليست السبب الحقيقي لقيادة الشاب للمحاكمه وانما مضايقة الفتاه والاعتداء عليه بالضرب
اترك تعليقاً