روى مواطن تفاصيل قصته المأسوية التي حدثت له بسبب طيبته الزائدة والتي نتج على إثرها إيقاف خدماته منذ عام 1437 بسبب كفالته لقريبه.
وقال أنه منذ ١٤٣٧، إلى الآن وهو يعاني من توقيف الخدمات بسبب طيبته مع أحد أقاربه، حيث توقفت خدماته، وأصبح غارقا في الديون ومطالبات البنك في حين أن الشخص الآخر لم يحدث له أي شئ سلبي بل يعيش حياته ومستمتع بها
وأضاف، ” قابلته ذات يوم وقولت له هل هذا جزائي انني قدمت الخير لك، هل استفدت حينما أذيتني، ووقفت بجانبك في الوقت الذي لم يساعدك ولم يقف أحد بجوارك، فرد علي قائلا :” ما حد قالك تكفلني”.
التعليقات
وش القانون لايحمي المغفلين ذا في عقلك المتسخ وقلبك الي لايخاف الله القانون يلاحق المتحايلين على الناس ولزمهم هالدجالين ومن واسطاتهم بعدهم.
القانون لا يحمي المغفلين ممكن البعض يأخذ في خاطرة مني من هذه الكلمة والبعض يقول اخوك او صديقك او قريبك ولكن هذا الواقع لامفر منه بعد ماتكفله بعد ماياخذ الدراهم ويحملك الدين بمبلغ دسم ويوم يحين وقت التسديد مايعرفك وممكن حتى يطردك من البيت ممكن يمد يديه عليك
لكن نصيحتي لا تكفل أحد ممكن اذا تسلفة بمبلغ بسيط من مالك الى عندك مافي خلاف حتى اذا ماسدده اعتبرها صدقة ولا تسلفة مرة ثانية
نصيحة من واحد كافل اخوه والحمدالله توني سددت المبلغ من سنة
اجمع ايصالات الدفع كلها وارفع عليه دعوى ماليه، بالاضافه ممكن ترفع قضيه اخرى عليه رد الضرر المالي والمعنوي ، وان شاءالله يرجع حقك ، كل هذا عن طريق وزاره العدل بشكل آلي دون الذهاب للمحكمه
اترك تعليقاً